المملكة العربية السعودية
شريكة في الصحة العالمية
تم آخر تحديث لهذا المحتوى في 5 آب/أغسطس 2021
الشراكة الاستراتيجية مع المملكة العربية السعودية
ترتبط منظمة الصحة العالمية والمملكة العربية السعودية بشراكة استراتيجية قوية وطويلة الأمد استمرت لأكثر من 6 عقود. وتشمل هذه الشراكة المتعددة الأوجه والابتكارية التعاون في المبادرات الخاصة ببناء القدرات، والتعاون التقني، والدعوة وتعبئة الموارد لمشاريع الصحة العالمية وبرامجها. وتحظى المملكة العربية السعودية، بوصفها شريكاً رئيسياً للمنظمة بسجل حافل في الدعوة إلى مبادرات الصحة العالمية المنقذة للأرواح، وتعمل مع المنظمة على تحقيق هدفهما المشترك المتمثل في تحقيق أهداف التنمية المستدامة..
تعمل المنظمة بالتعاون الوثيق مع الكيانات التالية في المملكة العربية السعودية:
- وزارة الصحة
- وزارة الشؤون الخارجية
- مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية
- صندوق التنمية السعودي
- المركز السعودي لسلامة المرضى
- الهيئة العامة السعودية للغذاء والدواء
- الاتحاد السعودي للرياضة للجميع
- وزارة المالية
- سلطات الصحة العامة

التقى الدكتور تيدروس بجلالة الملك سلمان لمناقشة التعاون بين منظمة الصحة العالمية والمملكة العربية السعودية وإسهاماتها المهمة في مجال الصحة العالمية عن طريق دعم استئصال شلل الأطفال والاستجابة للطوارئ
المملكة العربية السعودية: في صدارة الجهات المانحة لمنظمة الصحة العالمية
منذ عام 2015، دأبت المملكة العربية السعودية على دعم المنظمة وأسهمت بما يزيد على 385 مليون دولار أمريكي في المبادرات الصحية العالمية والعمليات المتعلقة بالطوارئ في بلدان مختلفة منها بنغلاديش والعراق والصومال وسوريا واليمن على سبيل المثال لا الحصر. وعلاوة على ذلك، كانت المملكة من بين الجهات العشرين الرئيسية المانحة للمنظمة على مدى ثلاث سنوات متتالية من عام 2018 إلى عام 2020، واحتلت المرتبة السادسة بين الجهات المانحة للمساهمات الطوعية للمنظمة في عام 2020.
ويتزايد مستوى التمويل المقدم من المملكة العربية السعودية، مع التركيز على الطوارئ.
ويمكن الاطلاع على المزيد من المعلومات عن الدعم الذي تقدمه المملكة العربية السعودية إلى المنظمة على البوابة الإلكترونية الخاصة بالميزانية البرمجية..

الأولويات الأولى
- الحج - التجمعات الحاشدة
- استئصال شلل الأطفال
- الطوارئ الصحية:
- الاستجابة العالمية لجائحة كوفيد-19
- الاستجابة لأزمة الروهينغيا
- متلازمة الشرق الأوسط التنفسية
- دعم الاستجابة في اليمن
- مقاومة مضادات الميكروبات
- تحليل البيانات والتنفيذ من أجل تحقيق الأثر
الحج - التجمعات الحاشدة
تستقبل المملكة العربية السعودية سنوياً ملايين المسلمين من جميع أنحاء العالم لأداء مناسك الحج؛ وتشكل هذه المناسبة أولوية رئيسية من أولويات الصحة العامة لكل من المملكة والمجتمع الدولي. وقد أنشأت المملكة، على مر السنين، العديد من خدمات الرعاية الصحية للحجاج من أجل الحفاظ على موسم الحج خالياً من الأمراض المعدية والوبائية، وأبرمت المملكة والمنظمة شراكة استراتيجية بشأن وضع التدابير الصحية للحجاج.
ويشمل ذلك إعداد وثائق وأدوات إرشادية مختلفة وإصدارها بشأن تنفيذ عمليات التقييم القائم على المخاطر دعماً لصنع القرارات المتعلقة بالتجمعات الحاشدة بمساعدة من المركز المتعاون مع المنظمة في مجال طب التجمعات والحشود البشرية (وزارة الصحة، الرياض المملكة العربية السعودية). وقد ركز هذا التعاون مؤخراً بصفة خاصة على التجمعات الحاشدة في سياق كوفيد-19.
استئصال شلل الأطفال
وقدمت المملكة أيضاً ما يقرب من 40 مليون دولار أمريكي، جاءت في المقام الأول من خلال الصندوق السعودي للتنمية، لجهود استئصال شلل الأطفال. وفضلاً عن "الدعوة إلى العمل" في عام 2000، قطعت المملكة التزاماً بتقديم 10 ملايين دولار أمريكي لمواجهة فاشيات شلل الأطفال والحصبة الناجمة عن وقف أنشطة التمنيع بسبب جائحة كوفيد-19. وقد سمحت هذه الأموال بشراء ملايين الجرعات من لقاح شلل الأطفال الفموي وتوزيعها لحماية عشرات الملايين من الأطفال في البلدان الأشد فقراً في أفريقيا والشرق الأوسط (مثل تشاد وإثيوبيا وكوت ديفوار وكينيا ومالي والنيجر والصومال والسودان واليمن)، وفي أفغانستان وباكستان.
وتُعد أفغانستان وباكستان البلدين الوحيدين في العالم اللذين لم يتوقف فيهما انتقال فيروس شلل الأطفال البري. وتتطلع مبادرة استئصال شلل الأطفال إلى استمرار التعاون القوي مع المملكة حتى صدور الإشهاد على خلو العالم من شلل الأطفال.الطوارئ الصحية
Thank you, Kingdom of #SaudiArabia, for your additional contribution of $90 million to @WHO & for helping us respond to humanitarian risks caused by the #COVID19 pandemic & strengthen our support to countries with fragile health systems. Together!https://t.co/Y7qRrq7vHd
— Tedros Adhanom Ghebreyesus (@DrTedros) October 2, 2020
الاستجابة العالمية لجائحة كوفيد-19
في عام 2020، عندما تولت المملكة العربية السعودية رئاسة مجموعة العشرين، ترأس خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود الاجتماع الاستثنائي لقادة مجموعة العشرين الذي تعهدت فيه المملكة العربية السعودية بتقديم 500 مليون دولار أمريكي لدعم الاستجابة العالمية لجائحة كوفيد-19. ودعت المملكة العربية السعودية من خلال منتدى مجموعة العشرين أيضاً، إلى التضامن والتعاون على الصعيد العالمي في مكافحة الجائحة.
وخُصص أكثر من 90 مليون دولار لمنظمة الصحة العالمية دعماً لتنفيذ الخطة الاستراتيجية للتأهب والاستجابة لكوفيد‑19) وغيرها من البرامج والأنشطة الرئيسية للمنظمة، بما في ذلك الصحة في الطوارئ.الاستجابة لأزمة الروهينغيا
تعزيز مستشفى مقاطعة سادار في كوكس بازار
في أغسطس/ آب 2017، أجبرت أعمال العنف التي جرت في ولاية راخين في ميانمار أكثر من 646,000 روهينغي (من مواطني ميانمار النازحين قسراً) على عبور الحدود إلى كوكس بازار في بنجلاديش، لينضموا إلى نحو 300,000 روهينغي فروا قبل ذلك في موجات سابقة من النزوح. وقد توسّعت المستوطنات والمخيمات التي كانت موجودة من قبل مع هذا التدفق الجديد، وتشكلت مستوطنات عشوائية جديدة تنمو بسرعة. ويجري أيضاً استيعاب أعداد كبيرة من الوافدين الجدد في المجتمع المحلي المضيف.
وقد أدى اقتران ظروف المعيشة المكتظة وقلة النظافة الصحية وانخفاض مستوى التغطية بالتمنيع إلى تعريض مواطني ميانمار النازحين قسراً لطائفة واسعة من الأمراض المعدية، بما في ذلك الكوليرا والحصبة والحصبة الألمانية والدفتيريا.
وقد تعاونت منظمة الصحة العالمية مع مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية في تجديد مستشفى سادار - المقدم الرئيسي للرعاية الصحية الثانوية ومستشفى الإحالة في مقاطعة سادار - لتعزيز تقديم الرعاية الصحية إلى السكان الروهينغيا.
وقد أدى هذا التعاون بين المنظمة ومركز الملك سلمان للإغاثة إلى تحسّن كبير في أوضاع مرافق الرعاية وتقديم الخدمات الصحية إلى المرضى..متلازمة الشرق الأوسط التنفسية (متلازمة ميرس)
منذ ظهور فيروس كورونا المسبب لمتلازمة الشرق الأوسط التنفسية في المملكة العربية السعودية والأردن في عام 2012، استمرت إصابة البشر بالفيروس في شبه الجزيرة العربية في المقام الأول، عن طريق مخالطة الجمال العربية المباشرة أو غير المباشرة. وينتشر فيروس كورونا المسبب لمتلازمة الشرق الأوسط التنفسية في الجمال العربية في منطقة الشرق الأوسط على نطاق واسع، وفي أجزاء كبيرة من أفريقيا، كما يُحتمل أن يكون منتشراً في جنوب آسيا، ولكن ترصد الأنواع الحيوانية في جنوب آسيا يُعد حتى الآن محدوداً. ولم يتغير النمط الوبائي لمتلازمة ميرس منذ ظهور الفيروس لدى البشر. وقد أُبلغت المنظمة عن أكثر من 1950 حالة مؤكدة مختبرياً وما لا يقل عن 693 وفاة ناجمة عن المرض. واتسع نطاق انتقال العدوى في أماكن الرعاية الصحية في جميع أنحاء الشرق الأوسط، ما أدى إلى فاشيات صغيرة وكبيرة في المستشفيات.
ودعمت المملكة السعودية الإجراءات التالية لسرعة الكشف عن متلازمة ميرس واحتواءها:
- تعزيز الترصد من أجل سرعة الكشف وزيادته، واختبار جميع الأنماط غير العادية لأمراض الجهاز التنفسي الحادة الوخيمة.
- ضمان الرصد الشامل وتقدير المخاطر المتطورة الناجمة عن متلازمة ميرس، عن طريق الاتصالات السريعة مع الدول الأعضاء.
- تنسيق الدعم المقدم لعمليات التحقيق الميداني على نطاق قطاعي صحة الحيوان وصحة الإنسان في البلدان المتضرّرة والمعرضة للمخاطر.
- إعداد الإرشادات والأدوات الخاصة بمتلازمة الشرق الأوسط التنفسية.
- تنسيق برنامج عمل البحوث العالمي بشأن متلازمة ميرس، وتيسير الإتاحة السريعة للدعم والمساعدة الدوليين في المجال التقني لضمان شن استجابة الصحة العامة الفعّالة.

As part of their joint #malaria response in #Yemen, @KSRelief_EN & @WHO have supported the Ministry of Public Health&Population in implementing an 8-day Indoor residual spray campaign in 5 districts of Hadramout, Shabwah & Al-Mahra gov. to spray 9K households & protect 68K ppl. pic.twitter.com/brStuwr7Rd
— WHO Yemen (@WHOYemen) April 2, 2021
دعم جهود الاستجابة في اليمن
في عام 2020، وقعت منظمة الصحة العالمية ومركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية اتفاق تعاون مشترك بقيمة 10,5 ملايين دولار أمريكي لمواصلة تعزيز الجهود المبذولة للوقاية من الملاريا ومكافحتها في جميع أنحاء اليمن. ويشهد اليمن 17٪ من حالات الملاريا الإقليمية. ويتعرض 18,2 مليون شخص لمخاطر الإصابة بالملاريا، وتقدر المنظمة عدد حالات الإصابة بالملاريا بنحو 226 842 حالة.
ويركز التعاون على بناء القدرات اللازمة للاستجابة في مجالات التدبير العلاجي السريري للحالات، ولاسيما القدرة على تدريب مقدمي الرعاية الصحية على التدبير العلاجي للحالات وعلاجها بفعّالية، وعلى مكافحة نواقل الأمراض لوقف انتشار المرض في المجتمعات المحلية في اليمن. وتشمل الجهود الخاصة بالتأهب تعزيز الترصد وإنشاء 7 مراكز لعلاج الحمى في عدن ولحج وتعز والحُديدة وحجة وشبوة وحضرموت، وتدريب 1000 عامل من العاملين الصحيين لتحسين التأهب للملاريا وحمى الضنك والتصدي لهما.
وقد أدى الدعم السخي الذي قدمته المملكة العربية السعودية إلى برنامج مهم وإن كان يعاني من نقص التمويل المزمن، إلى تمكين المنظمة من حماية 1,6 مليون شخص عن طريق الرش الثمالي في الأماكن المغلقة، وحماية 4 ملايين شخص من حمى الضنك عن طريق الرش الفضائي والحد من المصادر والإبلاغ عن المخاطر.
مقاومة مضادات الميكروبات
تدعم المملكة العربية السعودية منظمة الصحة العالمية في تسريع التنفيذ المستدام لخطط العمل الوطنية بشأن مقاومة مضادات الميكروبات في البلدان المنخفضة والمتوسطة الدخل. ويركز التعاون على تعزيز قدرة المنظمة التقنية على دعم البلدان في تنفيذ جوانب التصدي لمقاومة مضادات الميكروبات المتعلقة بقطاع صحة الإنسان؛ وتعزيز توليد البيانات واستخدامها لصالح السياسات والتشريعات وأنشطة البرامج؛ وحفز الالتزام السياسي الوطني والعالمي المتعدد القطاعات بالعمل والتنفيذ على الصعيد القُطري.
وتهدد مقاومة مضادات الميكروبات التقدم الذي أُحرز في مجال الصحة على مدى قرن من الزمن، وتحقيق العديد من أهداف التنمية المستدامة. وقد دفع ذلك المنظمة إلى قيادة الاستجابة العالمية لمقاومة مضادات الميكروبات في قطاع صحة الإنسان وتنسيق الاستجابة العالمية لمبادرة الصحة الواحدة. وبدعم من المملكة، ستزيد المنظمة الدعم المقدم إلى البلدان المنخفضة والمتوسطة الدخل في جميع المجالات التقنية، بما في ذلك الحوكمة المتعددة القطاعات، وإذكاء الوعي، وتعزيز قدرة المختبرات، وترصد مقاومة مضادات الميكروبات واستخدام مضادات الميكروبات، والوقاية من العدوى ومكافحتها، والإشراف على استخدام مضادات الميكروبات ورصده وتقييمه.Thank you King Salman Humanitarian Aid and Relief Center @KSRelief for the generous support and partnership in establishing a provincial- wide infection and prevention control program in Sendh, #Pakistan
— WHO EMRO (@WHOEMRO) April 6, 2021
📹Watch Regional Director’s video message pic.twitter.com/vbFRLcjyeD
شعبة منظمة الصحة العالمية للبيانات والدراسات التحليلية والتنفيذ لتحقيق الأثر
أُنشئت شعبة المنظمة للبيانات والدراسات التحليلية والتنفيذ لتحقيق الأثر في إطار خطة تحوّل المنظمة تعزيزاً للتركيز الدؤوب على النتائج، وتحقيق أهداف التنمية المستدامة المتعلقة بالصحة، وتحقيق الغايات المليارية الثلاثية، بدعم من البيانات الصحية التي تحقق أعلى المعايير.
وقد حفز الدعم السخي الذي قدمته المملكة العربية السعودية، إلى جانب الشركاء الآخرين، تحويل منظمة الصحة العالمية إلى منظمة قائمة على البيانات الحديثة تقع في طليعة التكنولوجيا الرقمية والابتكار. وقد صُمّم مركز البيانات الصحية العالمي وطوّر ليكون وجهة رقمية تفاعلية تتيح مصدراً موثوقاً فيه للبيانات الصحية العالمية للجميع، في كل مكان.وقد ساهم الدعم المقدم من المملكة العربية السعودية في إرساء صنع القرار القام على البيانات، بما في ذلك إنشاء لوحة متابعة للغايات المليارية الثلاثية متاحة للاستخدام العام، لتتبع التقدم القُطري صوب تحقيق الغايات المليارية الثلاثية وأهداف التنمية المستدامة.
وتشمل المبادرات الاستراتيجية الأخرى التي تدعمها الشراكة التعاون والتبادل التقنيين وإجراء عمليات تقييم التنفيذ التي تركز على البلدان. وتدعم مجموعة الأدوات الجديدة للتنفيذ من أجل تحقيق الأثر وشبكة التنفيذ المتبادل بين الأقران، البلدان في بناء قدرتها على تحليل البيانات عن طريق تبادل المعارف والأدوات الرقمية وأفضل ممارسات البلدان التي يمكن توسيع نطاقها على وجه السرعة.المراكز المتعاونة مع المنظمة في المملكة العربية السعودية
التعاون مع الاتحاد السعودي للرياضة للجميع

كانت المنظمة والاتحاد السعودي للرياضة للجميع شريكين استراتيجيين على مدى عدة سنوات، وضما جهودهما من خلال مبادرات مختلفة للدعوة والتوعية، بما في ذلك التحدي الافتراضي تحت شعار من الأقول إلى الأفعال" في إطار مبادرة الصحة للجميع الذي أُقيم بمناسبة افتتاح جمعية الصحة العالمية الثالثة والسبعين، وكذلك تحدي "من الأقوال إلى الأفعال" الذي أُقيم في مدينة نيويورك في خريف عام 2019 على هامش الجمعية العامة للأمم المتحدة.
وفي عام 2020، وقعت المنظمة والاتحاد السعودي للرياضة للجميع اتفاقاً تعاونياً يعالج عدداً من المجالات الاستراتيجية. وتتضمن الشراكة تبادل المعلومات والتعاون التقني الذي سيمكن المنظمة من تقديم المساعدة التقنية بشأن استراتيجية الاتحاد، ومواءمتها مع خطة العمل العالمية للنشاط البدني.جائزة التقدير الخاصة

التعرف على المزيد
البيانات الصحفية
- أعلنت حكومة المملكة العربية السعودية عن إقامة شعائر الحج لهذا العام بعدد محدود من الحجاج المقيمين داخل المملكة من مختلف الجنسيات
- منظمة الصحة العالمية والمملكة العربية السعودية توحدان الجهود لمكافحة كوفيد-19 في إقليم شرق المتوسط
- القمة الوزارية العالمية في جدة بالمملكة العربية السعودية تدعو إلى تعزيز سلامة المرضى في البلدان المنخفضة والمتوسطة الدخل
- السعودية تعتمد التغليف البسيط لمنتجات التبغ: خطوة رائدة في مكافحة التبغ
مقاطع الفيديو والمزيد من وسائل التواصل الاجتماعي
With support from @KSRelief, @WHO is strengthening Sadar Hospital in #Cox's Bazar #Bangaldesh. 50 new beds & a generator have been added for uninterrupted medical services for 1.3 million #Rohingya refugees & their host community at risk of diseases in the coming rainy season. pic.twitter.com/kWDit84ccz
— WHO South-East Asia (@WHOSEARO) April 4, 2019
Special thanks to Saudi Arabia who airlifted critical @WHO #COVID19 supplies to #Yemen, including personal protective items for health workers & lab screening tests for Aden & Sana’a. The shipment also incl. trauma meds & supplies to support the ongoing response to the crisis. pic.twitter.com/g9zzorMAkv
— WHO EMRO (@WHOEMRO) March 23, 2020
We support the Kingdom of #SaudiArabia's decision to proceed with this year's #Hajj with a limited number of pilgrims of different nationalities living within 🇸🇦. This is another example of the hard choices that all countries must make to put health first. https://t.co/uLZMeGiCQQ
— Tedros Adhanom Ghebreyesus (@DrTedros) June 24, 2020

Thank you @KingSalman for your continuous support to the global #COVID19 response. @WHO strongly welcomes your leadership & solidarity among the @g20org. We are grateful for @KSRelief_EN's additional contribution of $10M to boost fragile health systems & stop the #coronavirus.
— Tedros Adhanom Ghebreyesus (@DrTedros) March 30, 2020
Today during the #RIHF, @WHO signed an agreement to help #EndMalaria in Yemen. Thank you Dr Abdullah Al Rabeeah, the Supervisor General of @Ksrelief, for Saudi Arabia's significant support. pic.twitter.com/YZrE4x4k6P
— Tedros Adhanom Ghebreyesus (@DrTedros) March 1, 2020