استفادة مليار شخص آخر من التغطية الصحية الشاملة
هناك حاجة إلى الحصول على رعاية صحية جيدة في جميع مراحل الحياة. ولهذا السبب فإن التغطية الصحية الشاملة تنطوي على أهمية حاسمة في جهود المنظمة لضمان التمتع بالصحة باعتباره حقاً من حقوق الإنسان. وتركز برامجنا وشراكاتنا على ما يلي:
- إتاحة الرعاية الصحية الأولية والوقائية؛
- ضمان إتاحة الأدوية والمنتجات الصحية التي يحتاجها الأفراد؛
- توفير التمويل المستدام والحماية المالية للأفراد والمجتمعات المحلية؛
- تدريب القوى العاملة في مجال الصحة وحماية عملهم.
توفير حماية أفضل لمليار شخص آخر من حالات الطوارئ الصحية
تضطلع المنظمة بدور أساسي في دعم البلدان في التأهب لحالات الطوارئ الصحية، بما في ذلك الجوائح وفاشيات الأمراض والكوارث الطبيعية والأزمات الإنسانية، والكشف عنها والاستجابة لها والتعافي منها. وفي ظل الحاجة المتزايدة للاستجابة السريعة، نعمل على بناء نظم عالمية تتيح:
- التنبؤ بالمخاطر الناشئة والوقاية منها واحتوائها؛
- دعم قدرات البلدان والمجتمعات المحلية على الاستجابة لفاشيات الأمراض والكوارث والأزمات الإنسانية؛
- الإسراع في تقييم توافر المنتجات الصحية في حالات الطوارئ وسلامتها وفعاليتها؛
- حشد الموارد والخدمات الصحية من أجل إتاحة اللقاحات والعلاجات ووسائل التشخيص والإمدادات على نحوٍ منصف على الصعيد العالمي؛
- دعم الرعاية الميدانية في البيئات الهشة لحماية أكثر الفئات ضعفاً.
تمتُّع مليار شخص آخر بمزيد من الصحة والعافية
لا يقتصر التمتع بالصحة الجيدة على علاج الأمراض، ولذلك فإن المنظمة تعبئ جميع شرائح المجتمع لمعالجة الأسباب الجذرية للمشاكل الصحية وتعزيز العافية والتصدي للمخاطر الصحية البدنية والنفسية والاجتماعية والبيئية. وتتتبع غاية المنظمة الرامية إلى تحسين صحة السكان العوامل الاجتماعية والبيئية التي تسهم إسهاماً محورياً في تشكيل الصحة، من قبيل:
- الهواء النظيف والمياه النظيفة؛
- الطرق الآمنة؛
- الأكل الصحي وممارسة الرياضة؛
- الوقاية من العنف والإصابات.