في المائة من البالغين المتعايشين مع فيروس العوز المناعي البشري يتلقون علاجاً مضاداً للفيروسات العكوسة مدى الحياة في عام 2020
الأشخاص الجدد المصابون بالفيروس في عام 2020
عدد الأشخاص الذين لاقوا حتفهم في عام 2020 نتيجة لأسباب تتعلق بفيروس العوز المناعي البشري
العدد التقديري للأشخاص المصابين بفيروس العوز المناعي البشري في عام 2020
لا يزال فيروس العوز المناعي البشري يمثل قضية رئيسية في مجال الصحة العامة تؤثر على ملايين البشر في جميع أنحاء العالم.
وعلى الرغم من أن العالم قد أحرز تقدماً كبيراً في العقود الأخيرة، لكن الأهداف العالمية الهامة لعام 2020 لم تتحقق.
فالانقسام والتفاوت وازدراء حقوق الإنسان هي من بين أوجه الإخفاق التي سمحت لفيروس العوز المناعي البشري بأن يصبح أزمة صحية عالمية ويبقى كذلك. وفي الوقت الراهن، يفاقم كوفيد-19 من أوجه عدم الإنصاف وحالات انقطاع الخدمات، مما يجعل حياة العديد من الأشخاص المتعايشين مع الفيروس أكثر صعوبة.
وشعار اليوم العالمي للإيدز لعام 2021 هو "القضاء على أوجه عدم المساواة وسيلة للقضاء على الإيدز." ومن خلال التركيز بشكل خاص على الوصول إلى الأشخاص المتروكين خلف الركب، تسلّط المنظمة وشركاؤها الضوء على أوجه عدم المساواة المتزايدة في الحصول على الخدمات الأساسية المتعلقة بفيروس العوز المناعي البشري.
وفي 1 كانون الأول/ديسمبر 2021، تدعو المنظمة القادة والمواطنين في العالم إلى التجمّع لمواجهة أوجه عدم المساواة التي تزيد من حالات الإيدز، وللوصول إلى الأشخاص الذين لا يتلقون حالياً الخدمات الأساسية المتعلقة بفيروس العوز المناعي البشري.