الرسائل الرئيسية لليوم العالمي للمتبرعين بالدم 2020
- العالم في حاجة إلى قدر كاف من الدم المأمون لكل فرد يحتاج إليه.
- هناك شخص ما في مكان ما يحتاج إلى الدم كل بضع ثوان.
- تنقذ خدمات نقل الدم ومنتجات الدم أرواح ملايين الأشخاص كل سنة.
- الصحة هي حق من حقوق الإنسان وينبغي إتاحة خدمات نقل الدم المأمون لكل فرد في العالم عندما وحيثما يحتاج إليها.
- هناك حاجة إلى تبرعات منتظمة بالدم في جميع أرجاء العالم لضمان إتاحة الدم المأمون والمضمون الجودة ومنتجاته للأفراد والمجتمعات.
- ينبغي لكل فرد يمكنه التبرع بالدم أن يأخذ في الاعتبار مسألة التبرع بالدم طوعاً وبانتظام ودون مقابل حتى تتوفر إمدادات الدم الكافية في جميع البلدان.
- من الأساسي ضمان سلامة المتبرعين بالدم وعافيتهم. فهذا أمر يساعد على تكوين الالتزام بالتبرعات المنتظمة.
- تعتبر إتاحة الدم المأمون ومنتجاته أمراً أساسياً لتحقيق التغطية الصحية الشاملة وعنصراً رئيسياً من النُظم الصحية الفعالة.
- يكتسي الدم ومنتجاته أهمية أساسية لرعاية الأفراد التالي ذكرهم:
- النساء المصابات بنزيف مرتبط بالحمل والولادة؛
- الأطفال المصابون بفقر دم وخيم بسبب الملاريا وسوء التغذية؛
- المرضى المصابون باضطرابات الدم ونقي العظم واضطرابات الهيموغلوبين الموروثة وحالات العوز المناعي؛
- الأشخاص المصابون بإصابات رضحية في حالات الطوارئ والكوارث والحوادث؛
- المرضى الخاضعون لعمليات طبية وجراحية متقدمة.
- هناك حاجة عالمية إلى الدم ومنتجاته غير أن إتاحة الدم المأمون ومنتجاته تختلف اختلافاً شديداً بين البلدان وضمنها.
- يتعذر على دوائر خدمات الدم في عدة بلدان أن تتيح كميات كافية من الدم ومنتجاته بينما تضمن أيضاً جودته ومأمونيته.
- يجب على الحكومات والسلطات الصحية الوطنية والدوائر الوطنية لخدمات الدم أن تعمل معاً من أجل ما يلي:
- ضمان وجود النُظم والبنى التحتية لتعزيز جمع الدم من المتبرعين بالدم طوعاً وبانتظام ودون مقابل؛
- إرساء نُظم لضمان جودة الدم ومنتجاته وتدعيمها لضمان مأمونية الدم ومنتجاته؛
- توفير الرعاية الجيدة للمتبرعين؛
- تشجيع الاستخدام السريري الملائم للدم وتنفيذه؛
- الإشراف على كامل سلسلة خدمات نقل الدم.