موجز مقتضب
اليوم العالمي لأمراض المناطق المدارية المُهمَلة 2025
قرحة بورولي
عدوى جلدية متفطّرية موهنة تسبب تدميراً شديداً للجلد والعظام والأنسجة الرخوة.
داء شاغاس
مرض حيواني أوالي مهدّد للحياة ينتقل إلى البشر عن طريق الاختلاط بحشرات ناقلة للأمراض (بقّ الترياتومين)، وابتلاع غذاء ملوث، وعمليات نقل الدم الملوث، والعدوى الخلقية، وزرع الأعضاء، والحوادث المختبرية.
حمى الضنك وتشيكونغوانيا
حالتان فيروسيتان تنتقلان عبر البعوض وقد تتحولان إلى فاشيات، وهما تسببان مرضا شبيها بالإنفلونزا يمكن أن يكون مصحوبا بأعراض شديدة ومؤلمة ومسببة للعجز، وقد يسبب في حالة حمى الضنك الصدمة والنزيف والوفاة.
داء التنينات (داء الدودة الغينية)
عدوى بديدان طفيلية تنتقل حصرا عن طريق مياه الشرب الملوثة ببراغيث المياه المصابة بالطفيليات؛ وبعد ذلك بعام واحد، تتقرح إناث الديدان البالغة بشكل مؤلم من خلال الجلد، وغالبا في الساقين، من أجل طرد اليرقات.
داء المُشْوِكات
داء تسبّبه يرقات الديدان الشريطية التي تشكل خلايا كيسية مسببة لأمراض الأعضاء البشرية، وهو ينجم عن تناول البيض الأكثر انتشارا في براز الكلاب والحيوانات البرية.
داء الديدان المثقوبة المنقولة بالأغذية
مجموعة من الأمراض المعدية التي تصاب بها الأسماك المستهلِكة والقشريات والخضروات الملوثة بطفيليات اليرقات؛ ومن أكثر هذه الأمراض شيوعاً داء متفرعات الخصية، وداء متأخرات الخصية. وداء جانبية المناسل، وداء المتورقات.
داء المثقبيات البشري الأفريقيّ (مرض النوم)
عدوى حيوانية أوالية تنتشر عبر لسعات ذباب تسي تسي، وهي عدوى مميتة في 100% من الحالات تقريبا إذا لم تُشخص ولم تعالج بسرعة لمنع الطفيليات من غزو الجهاز العصبي المركزي.
داء الليشمانيات
مجموعة من الأمراض الحيوانية الأوالية تنتقل عبر لسعات إناث ذباب الرمل المصابة؛ ويهجم أشد أنواعها وخامة (النوع الحشوي) الأعضاء الداخلية ويسبب أكثر أنواعها انتشارا (النوع الجلدي) التقرحات الجلدية والندوب المشوهة والإعاقة.
الجذام
مرض معقد تسبّبه عدوى بكتريا بطيئة النمو ويؤثر بشكل رئيسي على الجلد والأعصاب الطرفية والعينين.
داء الفيلاريات اللمفية (داء الفيل)
عدوى بديدان طفيلية تنتقل عبر البعوض وتؤدي إلى استيطان الديدان البالغة للنظام اللمفي وتكاثرها فيه؛ ويصاحب هذه العدوى التهاب متكرر ومؤلم وتورم غير طبيعي في الأطراف والأعضاء التناسلية.
الورم الفطري وداء الفطريات الاصطباغية وسائر الأمراض الفطرية العميقة
أمراض التهابية مزمنة تُحدث تدميرا تدريجياً للجلد والأنسجة تحت الجلدية وتؤثر عادة على الأطراف السفلية. ويصبح الأفراد مصابين بهذه الأمراض عندما تحدث الجروح كسورا في الجلد وتسمح للفطريات (والبكتيريا في حالة الورم الفطري) بالنفاذ إلى الجسم.
مرض آكلة الفم
مرض آكلة الفم هو مرض غنغريني وخيم يصيب الفم والوجه. وترتبط مُسببات نشوء المرض بكائنات غير محددة متعددة الميكروبات ومجموعة من عوامل الخطر القابلة للتعديل والمحددات الاجتماعية الأساسية المشتركة مع أمراض المناطق المدارية المهملة الأخرى. يؤثر مرض آكلة الفم بشكل رئيسي على الأطفال الذين تتراوح أعمارهم بين سنتين وست سنوات ويشيع وجوده بين أولئك الذين يعيشون في المجتمعات الفقيرة.
داء كلابية الذنب (العمى النهري)
عدوى بديدان طفيلية تنتقل عبر لسعات الذباب الأسود المصاب وتسبب الحكة الشديدة وآفات في العين لأن الدودة البالغة تنتج يرقات مما يؤدي في نهاية المطاف إلى إضعاف الرؤية والعمى الدائم.
داء الكلب
مرض فيروسي يمكن الوقاية منه وينتقل إلى البشر عبر عضات الحيوانات المصابة، وخاصة الكلاب، ويكون دائما مميتا بمجرد ظهور الأعراض.
الجرب وسائر الطفيليات الخارجية
مجموعة من الإصابات الجلدية يسبّبها العث أو البراغيث أو القمل؛ ويحدث الجرب عندما ينفذ العث البشري إلى الطبقة العليا من الجلد حيث يعيش ويضع بيضه، مما يسبب الحكة الشديدة والطفح الجلدي.
داء البلهارسيات (البلهارسيا)
مجموعة من حالات العدوى بالمثقوبات تحدث عندما تنفذ أشكال اليرقات التي يولدها حلازين المياه العذبة إلى جلد الإنسان أثناء ملامسة المياه الموبوءة؛ ويرتبط داء البلهارسيا عادة بأمراض الكبد والأمراض البولية التناسلية.
التسمّم بلذغ الحيات
حالة يحتمل أن تهدد الحياة، وهي تنجم عن السموم المنفوثة من خلال لدغة حية سمّامة، وغالبا ما تكون مسؤولة عن حالات الطوارئ الطبية الحادة. ويمكن أيضا أن يحدث التسمم بسبب نفث أنواع معينة من الحيات للسم في عيون الأفراد.
العدوى الديدانية المنقولة بالتربة
حالات عدوى بديدان طفيلية تنتقل عبر تربة ملوثة ببراز الإنسان؛ وتسبب فقر الدم، ونقص فيتامين A، والتقزم، وسوء التغذية، والانسداد المعوي، وإعاقة النمو.
داء الشريطيات وداء الكيسات المذنبة
تُسبب داءَ الشريطيات الديدان الشريطية البالغة في الأمعاء البشرية؛ وينجم داء الكيسات المذنبة عن ابتلاع الإنسان لبيض الديدان الشريطية التي تنمو كيرقات في الأنسجة، بما في ذلك الدماغ (داء الكيسات المذنبة العصبي).
التراخوما
عدوى بكتيرية تنتقل عبر الملامسة المباشرة لعين معدية أو إفرازات الأنف، وترتبط بظروف العيش غير المأمونة وبممارسات النظافة الصحية؛ وتسبب في حال عدم علاجها عتامة القرنية والعمى بصفة لا رجعة فيها.
الداء العليقي
مرض بكتيري مزمن بحدث تشوهات ويؤثر بشكل رئيسي على الجلد والعظام. وتندرج اللولبيات المتوطنة الأخرى الشبيهة بالداء العليقي أيضا ضمن أمراض المناطق المدارية المهملة.