عقدت المديرة العامة الاجتماع الرابع للجنة الطوارئ بموجب اللوائح الصحية الدولية (2005) بشأن الانتشار الدولي لفيروس شلل الأطفال البري في الثنائية 2014-15، وأُجري هذا الاجتماع عن بعد في 17 شباط/ فبراير 2015. وقدم بعض الدول الأطراف في اللوائح الصحية الدولية معلومات محدثة عن تنفيذ التوصيات المؤقتة منذ الاجتماع الأخير للجنة الذي انعقد في 13 تشرين الثاني/ نوفمبر 2014، وهذه الدول هي: الكاميرون وغينيا الاستوائية وباكستان والجمهورية العربية السورية.
وأحاطت اللجنة علماً بأن الانتشار الدولي لفيروس شلل الأطفال البري قد استمر من خلال حالة جديدة انطلقت من باكستان إلى أفغانستان المجاورة، وجرى توثيقها بعد 13 تشرين الثاني/ نوفمبر 2014. وعلى الرغم من التراجع الموسمي في عدد الحالات المبلغ عنها في باكستان، فسريان المرض مستمر في المقاطعات الأربع والمناطق القبلية الخاضعة للإدارة الاتحادية جميعها. وأشار تقييم اللجنة إلى أن خطر الانتشار الدولي للمرض انطلاقاً من باكستان مستمر. وأثنت اللجنة على باكستان لإعدادها خطة جديدة وثيقة للتطعيم خلال موسم "ضعف انتقال الفيروس"، وإنشائها مراكز وطنية وإقليمية لعمليات الطوارئ، واستئنافها لتنظيم الحملات في جنوب وشمال وزيرستان. ومع ذلك فلم تشهد العوامل الأساسية التي تقف وراء الانتشار الدولي لفيروس شلل الأطفال البري انطلاقاً من باكستان، تغيراً كافياً منذ تاريخ الاجتماع الثالث للجنة الطوارئ في 13 تشرين الثاني/ نوفمبر 2014.
ولم توثق حالات أخرى للانتشار الدولي لفيروس شلل الأطفال البري منذ آذار/ مارس 2014. وعلى الرغم من تراجع خطر الانتشار الدولي الجديد للفيروس انطلاقاً من الدول الأعضاء التسع الموبوءة الأخرى، فإن احتمال الانتشار الدولي للفيروس مازال يمثل خطراً عالمياً يتفاقم بسبب اتساع رقعة المناطق التي يمزقها النزاع، ولاسيما في الشرق الأوسط وأفريقيا الوسطى. وفضلاً عن ذلك، فإن البلدان التي يمزقها النزاع ستشهد حتماً تراجعاً في تقديم الخدمات الصحية، ما سيؤدي إلى تدهور نُظم التمنيع في عدد من هذه البلدان المعرضة للمخاطر.
وأشارت تقديرات اللجنة إلى أن انتشار شلل الأطفال مازال يمثل طارئة صحية عمومية تسبب قلقاً دولياً وأوصت بتمديد التوصيات المؤقتة لمدة ثلاثة أشهر أخرى. ونظرت اللجنة في العوامل التالية للتوصل إلى هذا الاستنتاج بإجماع الآراء:
1. استمرار الانتشار الدولي لفيروس شلل الأطفال البري خلال عام 2014؛
2. مخاطر الفشل في الاستئصال العالمي لواحد من أخطر الأمراض في العالم التي يمكن الوقاية منها باللقاحات، والتكاليف التي ستترتب على ذلك؛
3. استمرار ضرورة حشد استجابة دولية منسقة من أجل وقف الانتشار الدولي لفيروس شلل الأطفال البري ومنع حالات انتشاره الجديدة مع بداية موسم زيادة سريانه في أيار/ مايو - حزيران/ يونيو 2015؛
4. العواقب الوخيمة التي ستترتب على استمرار الانتشار الدولي للفيروس في البلدان التي يتزايد عددها التي أدى فيها النزاع المسلح وحالات الطوارئ المعقدة إلى تعطيل نُظم التمنيع. علماً بأن السكان في تلك الدول الهشة سريعو التأثر بالعدوى وبفاشيات شلل الأطفال التي تُعد السيطرة عليها بالغة الصعوبة؛
5. أهمية اتباع نهج إقليمي والتعاون على الصعيد الإقليمي نظراً لأن نسبة كبيرة من حالات الانتشار الدولي لشلل الأطفال تحدث عبر الحدود البرية.
وأعربت اللجنة عن تقديرها العميق للجهود التي بذلتها جميع البلدان استجابة للتوصيات المؤقتة، واستعرضت التقدم المُحرز على أساس المعايير التي سبق أن وضعتها اللجنة بشأن استجابة البلدان بمقتضى اللوائح الصحية الدولية. وتظل اللجنة قلقة إزاء عدم اكتمال تنفيذ التوصيات المؤقتة في جميع البلدان الموبوءة، التي يشهد العديد منها نزاعات إقليمية.
وقدمت اللجنة المشورة التالية إلى المديرة العامة، وتستهدف هذه المشورة الحد من مخاطر الانتشار الدولي لفيروس شلل الأطفال البري، بالاستناد إلى التقسيم الطبقي المحدَّث للمخاطر في البلدان العشرة التي استوفت سابقاً معايير "الدول التي ينطلق منها حالياً فيروس شلل الأطفال البري" أو "الدول الموبوءة بفيروس شلل الأطفال البري ولكنه لا ينطلق منها حالياً". وأضافت اللجنة فئة ثالثة للمخاطر وهي "الدول التي لم تعد موبوءة بفيروس شلل الأطفال البري، ولكنها مازالت سريعة التأثر بالانتشار الدولي للفيروس". وأحاطت اللجنة علماً أيضاً بالتعليقات الصادرة عن البلدان الأربعة التي ينطلق منها الفيروس، والتي تسلط الضوء على التحديات التي تواجهها في تنفيذ التدابير الخاصة باستئصال شلل الأطفال في المواقف التي تشهد تحركات كثيفة للسكان عبر الحدود، وفي كثير من الحالات عبر حدود طويلة وكتل وبائية مشتركة. ومن ثم فقد أوصت اللجنة بأن تتبع البلدان نهجاً إقليمياً وأن تضع مع البلدان المجاورة استراتيجيات مشتركة للتمنيع.
الدول التي ينطلق منها حالياً فيروس شلل الأطفال البري
ينبغي للكاميرون (حتى 11 آذار/ مارس)، وغينيا الاستوائية (حتى 4 نيسان/ أبريل)، والجمهورية العربية السورية (حتى 17 آذار/ مارس) وباكستان اتباع ما يلي:
•الإعلان رسمياً على مستوى رؤساء الدول والحكومات، إن لم تكن قد فعلت، أن وقف سريان فيروس شلل الأطفال يُعد طارئة وطنية من طوارئ الصحة العمومية؛ وحيثما صدر هذا الإعلان بالفعل، ينبغي أن تظل حالة الطوارئ مستمرة.
•ضمان أن يتلقى جميع المقيمين فيها والزوار لفترات طويلة (أكثر من 4 أسابيع) جرعة من لقاح شلل الأطفال الفموي أو لقاح شلل الأطفال المعطل قبل السفر الدولي بمدة تتراوح ما بين 4 أسابيع و12 شهراً؛
•ضمان أن الأشخاص الذين يضطرون إلى السفر المفاجئ (أي خلال 4 أسابيع)، الذين لم يتلقوا جرعة من لقاح شلل الأطفال الفموي أو لقاح شلل الأطفال المعطل خلال الفترة السابقة التي تمتد من 4 أسابيع إلى 12 شهراً، يتلقون جرعة من لقاح شلل الأطفال عند المغادرة على الأقل، حيث سيظل ذلك مفيداً، ولاسيما في حالة الأشخاص كثيري السفر؛
•ضمان تزويد هؤلاء المسافرين بشهادة دولية بالتطعيم أو العلاج الوقائي بالصيغة المحددة في المرفق 6 للوائح الصحية الدولية (2005) من أجل تسجيل واقعة التطعيم بلقاح شلل الأطفال ولتكون دليلاً على التطعيم؛
•تكثيف عمليات التنسيق عبر الحدود لتحسين الترصد من أجل الكشف السريع عن فيروس شلل الأطفال وزيادة التغطية بالتطعيم زيادة كبيرة في أوساط اللاجئين والمسافرين والمجموعات السكانية العابرة للحدود؛
•استمرار هذه التدابير إلى أن تُستوفى المعايير التالية: (1) مرور 6 أشهر على الأقل دون حدوث حالات جديدة لانطلاق الفيروس من البلد، (2) ووجود وثائق تدل على التنفيذ الكامل لأنشطة عالية الجودة لاستئصال المرض في جميع المناطق الموبوءة والشديدة التعرض للمخاطر؛ وفي غياب هذه الوثائق ينبغي استمرار هذه التدابير إلى أن يمر 12 شهراً على الأقل دون حدوث حالات جديدة لانطلاق الفيروس من البلد.
وأحاطت اللجنة علماً بأنه بحلول 11 آذار/ مارس و17 آذار/ مارس و4 نيسان/ أبريل 2015، سيكون قد مضى 12 شهراً منذ حدوث آخر حالات انطلاق الفيروس من الكاميرون وسوريا وغينيا الاستوائية، على التوالي1. 1 وفي هذه التواريخ، إذا لم تحدث حالات جديدة لانطلاق الفيروس من البلد ستستوفي الكاميرون وغينيا الاستوائية معايير "الدول الموبوءة بفيروس شلل الأطفال البري ولكنه لا ينطلق منها حالياً" وستخضع للتوصيات الخاصة بهذه الفئة من فئات المخاطر. وستستوفي سوريا معايير "الدول التي لم تعد موبوءة بفيروس شلل الأطفال البري، ولكنها مازالت سريعة التأثر بالانتشار الدولي للفيروس"..
ونظراً لاستمرار خطر الانتشار الدولي ينبغي للكاميرون وغينيا الاستوائية إيلاء عناية خاصة لما يلي:
•تعزيز التعاون الإقليمي والتنسيق عبر الحدود لضمان الكشف السريع عن فيروس شلل الأطفال البري وتطعيم اللاجئين والمجموعات السكانية المتنقلة.
وينبغي لباكستان فضلاً عن ذلك أن تتبع ما يلي:
•فرض القيود في نقاط المغادرة على السفر الدولي للمقيمين غير الحاملين للوثائق التي تثبت تلقيهم للتطعيم الملائم بلقاح شلل الأطفال. وتنطبق هذه التوصيات على المسافرين الدوليين من جميع نقاط المغادرة، بغض النظر عن وسيلة الانتقال (البر أم الجو أم البحر، مثلاً)؛
•ملاحظة أن التوصية الصادرة سابقاً بشأن السفر المفاجئ تظل صالحة (أي أن المضطرين إلى السفر المفاجئ الذين لم يتلقوا تطعيم شلل الأطفال الملائم يجب أن يتلقوا جرعة من لقاح شلل الأطفال في وقت المغادرة على الأقل، وأن يزودوا بالوثيقة اللازمة التي تثبت تلقيهم لهذه الجرعة)؛
•الاستمرار في تقديم تقرير إلى المدير العام عن التنفيذ الشهري للتوصيات المؤقتة بشأن السفر الدولي، على أن يشمل ذلك عدد المقيمين الذين فُرضت قيود على سفرهم وعدد المسافرين الذين تلقوا التطعيم وزودوا بالوثائق اللازمة في نقاط المغادرة؛
•إقراراً بأن حركة السكان عبر الحدود مع أفغانستان مازالت تسهل انطلاق فيروس شلل الأطفال البري من البلد، ينبغي لباكستان أن تكثف الجهود المبذولة عبر الحدود عن طريق تحسين التنسيق مع أفغانستان من أجل زيادة التغطية بالتطعيم زيادة كبيرة في أوساط المسافرين عبر الحدود وفي أوساط المجموعات السكانية العابرة للحدود والشديدة التعرض للمخاطر.
الدول الموبوءة بفيروس شلل الأطفال البري ولكنه لا ينطلق منها حالياً
ينبغي لأفغانستان ونيجيريا والصومال وإثيوبيا (حتى 16 آذار/ مارس)، والعراق (حتى 19 أيار/ مايو)، وإسرائيل (حتى 28 نيسان/ أبريل)، اتباع ما يلي:
•الإعلان رسمياً على مستوى رؤساء الدول والحكومات، إن لم تكن قد فعلت، أن وقف سريان فيروس شلل الأطفال يُعد طارئة وطنية من طوارئ الصحة العمومية؛ وحيثما صدر هذا الإعلان بالفعل، ينبغي أن تظل حالة الطوارئ مستمرة.
•تشجيع المقيمين فيها والزوار لفترات طويلة على تلقي جرعة من لقاح شلل الأطفال الفموي أو لقاح شلل الأطفال المعطل قبل السفر الدولي بمدة تتراوح ما بين 4 أسابيع و12 شهراً؛ أما الأشخاص الذين يضطرون إلى السفر المفاجئ (أي خلال 4 أسابيع) فينبغي تشجيعهم على تلقي جرعة من اللقاح عند المغادرة على الأقل؛
•ضمان إتاحة حصول المسافرين الذين يتلقون هذا التطعيم على وثيقة ملائمة لتسجيل حالاتهم فيما يتعلق بالتطعيم ضد شلل الأطفال؛
•تكثيف عمليات التنسيق عبر الحدود لتحسين الترصد من أجل الكشف السريع عن فيروس شلل الأطفال وزيادة التغطية بالتطعيم زيادة كبيرة في أوساط اللاجئين والمسافرين والمجموعات السكانية العابرة للحدود؛
•استمرار هذه التدابير إلى أن تُستوفى المعايير التالية: (1) مرور 6 أشهر على الأقل دون الكشف عن سريان فيروس شلل الأطفال البري داخل البلد من أي مصدر كان، (2) ووجود وثائق تدل على التنفيذ الكامل لأنشطة عالية الجودة لاستئصال المرض في جميع المناطق الموبوءة والشديدة التعرض للمخاطر؛ وفي غياب هذه الوثائق ينبغي استمرار هذه التدابير إلى أن يمر 12 شهراً على الأقل دون ظهور بيِّنات دالة على سريان المرض؛
•نظراً لاستمرار مخاطر الانتشار الدولي للفيروس، تعزيز التعاون الإقليمي والتنسيق عبر الحدود لضمان الكشف السريع عن فيروس شلل الأطفال البري وتطعيم اللاجئين والجماعات السكانية المتنقلة.
وأحاطت اللجنة علماً بأنه بحلول 16 آذار/ مارس و28 نيسان/ أبريل و19 أيار/ مايو 2015، سيكون قد مضى 12 شهراً على الكشف عن فيروس شلل الأطفال البري في إثيوبيا وإسرائيل والعراق على التوالي. وإذا لم يُكتشف المزيد من فيروسات شلل الأطفال البرية حتى هذه التواريخ، ستستوفي إثيوبيا والعراق وإسرائيل معايير "الدول التي لم تعد موبوءة بفيروس شلل الأطفال البري، ولكنها مازالت سريعة التأثر بالانتشار الدولي للفيروس".
الدول التي لم تعد موبوءة بفيروس شلل الأطفال البري، ولكنها مازالت سريعة التأثر بالانتشار الدولي للفيروس
إذا لم يُكتشف المزيد من فيروسات شلل الأطفال البرية في إثيوبيا بحلول 16 آذار/ مارس، وفي سوريا بحلول 17 آذار/ مارس، وفي إسرائيل بحلول 28 نيسان/ أبريل، وفي العراق بحلول 19 أيار/ مايو، ستستوفي هذه البلدان معايير هذه الفئة من فئات المخاطر وسينبغي لها اتباع ما يلي:
•تعزيز جودة الترصد من أجل الحد من مخاطر حالات سريان فيروس شلل الأطفال البري غير المُكتشفة، ولاسيما في أوساط المجموعات السكانية المتنقلة والسريعة التأثر؛
•تكثيف الجهود لضمان تطعيم المجموعات السكانية المتنقلة والعابرة للحدود، والمشردين داخلياً، واللاجئين وسائر الجماعات السريعة التأثر؛
•تعزيز التعاون الإقليمي والتنسيق عبر الحدود لضمان الكشف السريع عن فيروس شلل الأطفال البري وتطعيم الجماعات السكانية الشديدة التعرض للمخاطر؛
•الاستمرار في هذه التدابير مع توثيق عمليات التطبيق الكامل لأنشطة الترصد والتطعيم العالية الجودة لمدة 12 شهراً.
وقد قبلت المديرة العامة تقييم اللجنة بالاستناد إلى هذه المشورة والتقارير التي أعدتها الدول الأطراف المتضررة والمعلومات المتاحة حالياً، وقررت في 27 شباط/ فبراير تمديد البيان بشأن اعتبار الانتشار الدولي لفيروس شلل الأطفال البري طارئة صحية عمومية تسبب قلقًا دوليًا. واعتمدت المديرة العامة توصيات اللجنة بشأن "الدول التي تنطلق منها حالياً فيروسات شلل الأطفال البري" وبشأن "الدول الموبوءة بفيروس شلل الأطفال البري ولكنه لا ينطلق منها حالياً" وبشأن "الدول التي لم تعد موبوءة بفيروس شلل الأطفال البري، ولكنها مازالت سريعة التأثر بالانتشار الدولي للفيروس" وقررت تمديدها كتوصيات مؤقتة في إطار اللوائح الصحية الدولية (2005) من أجل الحد من الانتشار الدولي لفيروس شلل الأطفال البري، بدءاً من شباط/ فبراير 2015. وشكرت المديرة العامة أعضاء اللجنة والمستشارين على ما قدموه من مشورة وطلبت منهم إعادة تقييم الموقف في غضون الأشهر الثلاثة القادمة، ولاسيما فيما يتعلق بمشورة اللجنة بشأن إذا ما كان ينبغي استمرار التوصيات المؤقتة بعد انعقاد جمعية الصحة العالمية في عام 2015، أم أنه يلزم إصدار توصيات دائمة من أجل الحد من مخاطر الانتشار الدولي لشلل الأطفال بمزيد من الفعالية في ذلك الحين.
1 طبقت اللجنة المعايير التالية عند تقييم فترة الاثني عشر شهراً لعدم الكشف عن الحالات الجديدة لانطلاق الفيروس من البلد، وفترة الاثني عشر شهراً لعدم الكشف عن حالات المرض الجديدة أو عن معزولات فيروس شلل الأطفال البري في البيئة.
الدول التي لم يعد ينطلق منها الفيروس (عدم الكشف عن الحالات الجديدة لانطلاق فيروسات شلل الأطفال البرية من البلد):
- •حالة فيروس شلل الأطفال البري: 12 شهراً من تاريخ بدء الحالة الأولى الناجمة عن أحدث حالات انطلاق الفيروس من البلد زائد ستة أسابيع تمثل الفترة اللازمة للكشف عن الحالات، وإجراء التحريات، والفحوص المختبرية، وفترة التبليغ.
- •العزل البيئي لفيروس شلل الأطفال البري الذي انطلق من البلد: 12 شهراً بعد أخذ العينة البيئية الإيجابية الأولى في البلد الذي تلقى الفيروسات التي انطلقت من البلد المعني زائد 4 أسابيع تمثل الفترة اللازمة لإجراء الفحوص المختبرية وفترة التبليغ.
الدول التي لم تعد موبوءة بالفيروس (عدم الكشف عن فيروسات شلل الأطفال البرية الجديدة):
- •حالة فيروس شلل الأطفال البري: 12 شهراً من تاريخ بدء أحدث الحالات زائد ستة أسابيع تمثل الفترة اللازمة للكشف عن الحالات، وإجراء التحريات، والفحوص المختبرية، وفترة التبليغ.
- •العزل البيئي لفيروس شلل الأطفال البري: 12 شهراً بعد أخذ أحدث عينة بيئية إيجابية زائد 4 أسابيع تمثل الفترة اللازمة لإجراء الفحوص المختبرية وفترة التبليغ.