نبذة عن الحملة

مع توجّه الأنظار جميعها نحو اللقاحات، يتيح أسبوع التمنيع العالمي 2021 فرصة غير مسبوقة لبناء ثقة الجمهور في أهمية جميع اللقاحات ويساعد على حشد الدعم الطويل الأمد للتمنيع.

ويهدف أسبوع التمنيع العالمي 2021 على وجه الخصوص إلى تحقيق ما يلي:

  • إعادة توجيه الحوار العالمي عن التطعيم ليركز على أهمية اللقاحات
  • تسليط الضوء على الطرق العديدة التي تمكننا بها اللقاحات من عيش حياة صحية بناءة بحمايتنا من الأمراض التي يمكن الوقاية منها باللقاحات
  • الاستدلال اجتماعياً على أن الجمهور العريض يثمن اللقاحات بالفعل ويثق بها
  • تسعى حملة هذا العام إلى بناء التضامن والثقة في التطعيم كمنفعة عامة تنقذ الأرواح وتحمي الصحة. ولهذه الغاية، سنسعى لاستقطاب المزيد من الشركاء للانضمام إلينا وحشد الناس للتكاتف في دعم هذه القضية المنقذة للأرواح.

مواعيد الحملة

24-30 نيسان/أبريل

شعار الحملة

اللقاحات تقربنا أكثر

وسم الحملة

#اللقاحات_فاعلة

اللقاحات قربتنا من قبل وستقربنا أكثر من جديد

على مدى 200 سنة، أسهمت اللقاحات في حمايتنا من الأمراض التي تهدد الأرواح وتعرقل التنمية. وبمساعدتها، يمكننا التقدم دون عبء أمراض مثل الجدري وشلل الأطفال التي كبدت البشرية مئات الملايين من الأرواح.

واللقاحات ليست عصا سحرية، ولكنها ستساعدنا مجدداً على التقدم في مسيرتنا نحو عالم يجمعنا من جديد. وتستمر اللقاحات نفسها في التطور لتقربنا أكثر من عالم متحرر من أمراض مثل السل وسرطان عنق الرحم، ولا مكان فيه للمعاناة من أمراض الطفولة، مثل التيتانوس والحصبة.

فالاستثمارات والأبحاث الجديدة تمهد الطريق نحو نُهج رائدة في تطوير اللقاحات سيكون من شأنها تغيير علم التمنيع إلى الأبد، لتقربنا أكثر نحو مستقبل أوفر صحة.

اللقاحات جزء أساسي من الحل للجائحة، ولكن ليس بمفردها

اللقاحات أداة جديدة فائقة الأهمية في المعركة التي نخوضها ضد جائحة كوفيد-19. فالعلماء من جميع أنحاء العالم يعملون بأقصى سرعة لديهم ويتعاونون ويبتكرون لإتاحة الاختبارات والعلاجات واللقاحات التي من شأنها مجتمعةً أن تنقذ الأرواح وتنهي هذه الجائحة.

اللقاحات المأمونة والفعالة ستغير قواعد اللعبة، ولكن في المستقبل المنظور علينا أن نواصل ارتداء الكمامات وتطبيق التباعد الجسدي وتجنب التجمعات.

معاً، يمكننا إنهاء جائحة كوفيد-19 وتحقيق عالم أوفر صحةً للجميع.