Merck KGaA
Mass drug administration of deworming tablets to fight against intestinal parasites.
© الصورة

WHO NTD emblem

مواد الحملة الرئيسية

 

الموضوع الرئيسي لليوم العالمي لأمراض المناطق المدارية المهملة 2024

الاتحاد والعمل للقضاء على الأمراض المهملة!

 

 


1- أمراض المناطق المدارية المهملة والتغطية الصحية الشاملة / تعزيز النظم الصحية

يضمن إعطاء الأولوية لأمراض المناطق المدارية المهملة في التغطية الصحية الشاملة اتباع نهج شامل إزاء الرعاية الصحية يشمل الجميع. ويكفل تعزيز النظم الصحية في مواجهة أمراض المناطق المدارية المهملة عدم تخلف أحد عن الركب.


2- أمراض المناطق المدارية المهملة وتغير المناخ

تتأثر أمراض المناطق المدارية المهملة تأثرا بالغا بتغير أنماط المناخ العالمي. وتتطلب المعالجة الفعالة لتفاقم تأثير تغير المناخ على أمراض المناطق المدارية المهملة تكييف استراتيجيات الصحة العامة مع بيئتنا المتغيرة.


3- أمراض المناطق المدارية المهملة - "50 من 50"

لقد بات القضاء على أمراض المناطق المدارية المهملة في المتناول. فقد تخلّص 50 بلدا حتى الآن من مرض واحد على الأقل من أمراض المناطق المدارية المهملة، مما يمثل علامة فارقة في منتصف الطريق نحو تحقيق الغاية المحددة لعام 2030 بتخلص 100 بلد من المرض في خريطة طريق المنظمة بشأن أمراض المناطق المدارية المهملة.


4- أمراض المناطق المدارية المهملة والأمن الصحي العالمي

تشكل أمراض المناطق المدارية المهملة مكونا بالغ الأهمية من مكونات الأمن الصحي العالمي. فالحماية من أمراض المناطق المدارية المهملة تحقق الحماية لسكان العالم.


5- أمراض المناطق المدارية المهملة والوقاية من الجوائح والتأهب والاستجابة لها

يجب الحفاظ على الخدمات الصحية الأساسية، بما فيها خدمات مكافحة أمراض المناطق المدارية المهملة، أثناء الأزمات الصحية لخدمة أشد الفئات ضعفا ومنع معاودة سريان العدوى. وفي تسليط الضوء على الدور المتكامل لمبادرات مكافحة أمراض المناطق المدارية المهملة في الوقاية من الجوائح والتأهب والاستجابة لها ما يؤكد الترابط بين الجهود الصحية العالمية، ويمكن أن يحقق ذلك معالجة الفاشيات المحتملة بشكل استباقي قبل أن تتصاعد وتصبح أزمات عالمية.


6- أمراض المناطق المدارية المهملة والإنصاف

يشكل القضاء على أمراض المناطق المدارية المهملة محركا لتحقيق نطاق أوسع من الإنصاف الاجتماعي والاقتصادي، وتمكين المجتمعات المحلية من خلال تحسين الصحة. وفي إعطاء الأولوية لأكثر الفئات تهميشا من خلال تركيز الموارد والبرامج المخصصة لمكافحة أمراض المناطق المدارية المهملة على أولئك الذين يتحملون العبء الأكبر، خطوة إلى الأمام نحو الإنصاف في مجال الصحة العالمية.