Maurizio de Angelis/Science photo library
Monkeypox virus, illustration. Monkeypox virus particles are composed of a DNA (deoxyribonucleic acid) genome surrounded by a protein coat and lipid envelope.
© الصورة

تقرير الاجتماع الرابع للجنة الطوارئ المنشأة بموجب اللوائح الصحية الدولية (2005) بشأن فاشية جدري القردة في بلدان متعددة

15 شباط/فبراير 2023
بيان

يحيل المدير العام لمنظمة الصحة العالمية (المنظمة) تقرير الاجتماع الرابع للجنة الطوارئ المنشأة بموجب اللوائح الصحية الدولية (2005) بشأن فاشية جدري القردة في بلدان متعددة، الذي عُقد يوم الخميس 9 شباط/فبراير 2023 من الساعة 12:00 إلى الساعة 17:00 بتوقيت وسط أوروبا.

وبعد إجراء سلسلة من المشاورات مع الخبراء العالميين، توصي المنظمة باستخدام مصطلح مفضل جديد هو "mpox" كمرادف لمصطلح "monkeypox" (جدري القردة) في اللغة الإنكليزية. وسيُستخدم الاسمان بشكل متزامن لمدة عام واحد ريثما يتلاشى مصطلح "monkeypox" بشكل تدريجي. وفي اللغة الإنجليزية، يستخدم هذا التقرير مصطلح "mpox" (للاطلاع على مزيد من المعلومات، انظر هنا).

وأقرّت لجنة الطوارئ بالتقدم المحرز في الاستجابة العالمية لفاشية جدري القردة المندلعة في بلدان متعددة، وزيادة الانخفاض في عدد الحالات المبلغ عنها منذ الاجتماع الأخير. ولاحظت اللجنة أن هناك عدداً قليلاً من البلدان لا يزال يشهد استمرار الإصابة بالمرض؛ وترى اللجنة أيضاً أنه من المرجح وجود نقص في الإبلاغ عن الكشف وعن الحالات المؤكدة في أقاليم أخرى. ولذلك، نظرت اللجنة في خيارات مختلفة للإبقاء على الاهتمام والموارد من أجل مكافحة الفاشية، ونصحت بالإبقاء على تقييم المرض كطارئة صحية عمومية تثير قلقاً دولياً، مع الشروع في النظر في خطط لإدماج الوقاية من جدري القردة والتأهب له والاستجابة له في البرامج الوطنية للترصد والمكافحة، بما في ذلك فيروس العوز المناعي البشري وغيره من الأمراض المنقولة جنسياً.

ويعرب المدير العام للمنظمة عن امتنانه للرئيس والأعضاء والمستشارين للمشورة التي أسدوها، وعن اتفاقه معهم بشأن هذه المشورة التي تقول إن الحدث لا يزال يشكل طارئة صحية عمومية تثير قلقاً دولياً للأسباب المفصّلة في وقائع الاجتماع أدناه. ويصدر المدير العام توصيات مؤقتة منقحة تتعلق بهذه الطارئة الصحية العمومية، وترد هذه التوصيات في نهاية هذه الوثيقة.

وقائع الاجتماع الرابع للجنة الطوارئ المنشأة بموجب اللوائح الصحية الدولية

عُقد الاجتماع الثاني للجنة الطوارئ المُنشأة بموجب اللوائح الصحية الدولية بشأن فاشية جدري القردة المندلعة في بلدان متعددة، عبر تقنية التداول بالفيديو، بحضور الرئيس ونائب الرئيس شخصياً في مبنى مقر المنظمة الرئيسي في جنيف، سويسرا. وشارك في الاجتماع ثلاثة عشر من أصل خمسة عشر عضواً وأربعة من المستشارين التسعة للجنة.

ورحّب المدير العام للمنظمة، في كلمته الافتتاحية، باللجنة، ملاحظاً الانخفاض المطرد في الحالات على المستوى العالمي، إذ أُبلغ عن غالبية الحالات من مناطق في إقليم الأمريكتين. وأشار المدير العام أيضاً إلى ضرورة مواصلة الجهود المبذولة في مجال الترصد والوقاية والرعاية، وتطعيم المجموعات السكانية الشديدة التعرض للمخاطر؛ وتحسين الإتاحة المنصبة لوسائل التشخيص واللقاحات والعلاجات لكل من يحتاج إليها؛ والاستمرار في مكافحة الوصم والتمييز، وضمان احترام حقوق الإنسان. وفي حين أشار المدير العام إلى أن استمرار انتقال العدوى بين البشر يمكن أن يؤدي إلى عودة ظهور الحالات، فقد خلُص إلى أنه ينبغي، على المدى الطويل، دمج البرامج والخدمات الخاصة بمكافحة جدري القردة في البرامج الوطنية للترصد والمكافحة، بما في ذلك البرامج الخاصة بفيروس العوز المناعي البشري وسائر الأمراض المنقولة جنسياً.

وأطلع ممثل مكتب المستشار القانوني أعضاء اللجنة والمستشارين على أدوارهم ومسؤولياتهم وولايتهم بموجب المواد ذات الصلة من اللوائح الصحية الدولية. وذكّر موظف الأخلاقيات من إدارة الامتثال وإدارة المخاطر والأخلاقيات الأعضاء والمستشارين بواجبهم في الحفاظ على سرية مناقشات الاجتماع وأعمال اللجنة، فضلاً عن مسؤوليتهم الفردية عن الإفصاح للمنظمة في الوقت المناسب عن أية مصالح ذات طابع شخصي أو مهني أو مالي أو فكري أو تجاري قد تؤدي إلى تضارب متصوّر أو مباشر في المصالح.

وتسلّم دفة الاجتماع رئيس لجنة الطوارئ الدكتور جان-ماري أوكو-بيل الذي عرض أهداف الاجتماع، وهي: تقديم آراء إلى المدير العام للمنظمة بشأن ما إذا كانت فاشية جدري القردة المندلعة في بلدان متعددة لا تزال تشكل طارئة صحية عمومية تثير قلقاً دولياً، وإذا كان الأمر كذلك، استعراض التوصيات المؤقتة المقترح تقديمها إلى الدول الأطراف.

العروض

قدّم ممثلو البرازيل للجنة أحدث المعلومات عن الوضع الوبائي في بلدهم وجهود الاستجابة التي تُبذل حالياً.

وأطلعت الأمانةُ اللجنة على آخر المستجدات بشأن الوضع الوبائي وجهود الاستجابة الحالية، وقدّم إقليما المنظمة لأوروبا والأمريكتين تحديثات إقليمية إضافية.

وأفادت الأمانة بأن الخطر العالمي الحالي لفاشية جدري القردة المتعددة البلدان يُقدّر بأنه لا يزال معتدلاً على المستوى العالمي وفي أربعة من أقاليم المنظمة، وقد انخفض من المعتدل إلى المنخفض في إقليم جنوب شرق آسيا وبقي منخفضاً في إقليم غرب المحيط الهادئ. ويمكن الاطّلاع على مزيد من التفاصيل في التقرير الخامس عشر الخارجي عن الحالة. وتُتاح جميع البيانات ويتم تحديث عدد الحالات يومياً على هذا الرابط – فاشية جدري القردة لعام 2022: الاتجاهات العالمية.

وأبلغت الأمانةُ اللجنة كذلك بأن خطتها الاستراتيجية للتأهب والاستعداد والاستجابة بشأن جدري القردة، ونداءها، اللذين أُطلقا في تمو/يوليو 2022 للمساعدة في توجيه إجراءات الصحة العامة المنسقة من أجل وقف الفاشية، سينتهي أجلهما في حزيران/يونيو 2023، في الوقت الذي يجري فيه التماس موارد إضافية من خلال نداء المنظمة بشأن الطوارئ الصحية في عام 2023.

وأبلغ الإقليم الأوروبي للمنظمة أنه حتى 3 شباط/فبراير، لم يكتشف 43 بلداً وإقليماً أي حالات جديدة في الأشهر الثلاثة الماضية. ورغم أن 18 بلداً وإقليماً لا تزال تبلّغ عن انتقال العدوى محلياً بين البشر في الآونة الأخيرة، فقد انخفض عدد الحالات انخفاضاً كبيراً. وتتعلق المخاطر المستقبلية للفاشيات بالوفود المستمر، والتجمعات الجماهيرية المقبلة، واحتمال انخفاض التطعيم والترصد، ومحدودية الوصول إلى الاختبار وتغيير السلوك. ولمعالجة هذا المخاطر، يعمل الإقليم على وضع خطة خمسية لتحقيق القضاء على جدري القردة في جميع الدول الأعضاء، والمحافظة على هذا الإنجاز، من خلال التفاعل مع المجتمعات المحلية المتضررة ودمج التدخلات في برامج الصحة الجنسية. وستُناقش هذه الخطة في اللجنة الإقليمية في خريف عام 2023.

وأبلغ إقليم الأمريكتين عن استقرار عدد الحالات في الأسابيع الستة الماضية، إذ يتراوح عدد الحالات بين 200 و250 حالة في الأسبوع، ويقع 4 في المائة منها في صفوف النساء. وإضافة إلى ذلك، ورغم أن إمدادات اللقاح محدودة، فقد بدأت سبعة بلدان في إجراء التطعيم. ويجري تنفيذ تدخلات الإبلاغ عن المخاطر والمشاركة المجتمعية من خلال الشبكات المجتمعية المتعلقة بفيروس العوز المناعي البشري.

وبعد تقديم العروض، شرع أعضاء اللجنة والمستشارون في التفاعل مع الأمانة والبلدان المقدمة للعروض في إطار جلسة أسئلة وأجوبة.

جلسة المداولات

اجتمعت اللجنة مجدداً في اجتماع مغلق لدراسة المسائل المتعلقة بما إذا كان الحدث لا يزال يشكل طارئة صحية عمومية تثير قلقاً دولياً، وإذا كان الأمر كذلك، النظر في التوصيات المؤقتة المقترحة التي أعدتها أمانة المنظمة وفقاً لأحكام اللوائح الصحية الدولية. وقدمت الأمانة عرضاً عن الأحكام القانونية المنصوص عليها في اللوائح الصحية الدولية فيما يتعلق بتحديد طارئة صحية عمومية تثير قلقاً دولياً، وإصدار توصيات مؤقتة.

وأقرّت اللجنة بإحراز مزيد من التقدّم في الحد من عدد الحالات ومن انتقال العدوى على المستوى الدولي، ولكن قالت إن هناك عدة شواغل لا تزال موجودة. وتشمل هذه الشواغل: استمرار انتقال العدوى في بعض المناطق، مثل أمريكا الوسطى؛ وعدم كفاية البينات المتعلقة بفعالية اللقاح على مستوى الفرد والسكان ومدة المناعة، سواء كانت مرضية أو ناجمة عن التطعيم؛ ووجود تحوّل محتمل في بعض البلدان نحو الفئات السكانية الأكثر تهميشاً الذين هم الأقل قدرة على الوصول إلى تدابير الوقاية والعلاجات؛ واحتمال عدم استمرار تغير السلوك على المدى الطويل؛ والتقليل من الترصد وعدم إبلاغ المنظمة بالحالات، ولا سيما في البلدان التي يتوطن فيها المرض.

وعلى الجانب الإيجابي، أشارت اللجنة إلى أن الخطر العالمي يُقيمّ على أنه معتدل، مع وجود إقليمين فيهما خطر منخفض؛ وذكرت أنه لم تحدث تغييرات كبيرة في التركيبة السكانية، على الرغم من الإبلاغ عن عدد قليل من الحالات بين النساء في إقليم الأمريكتين؛ وأن طريقة الانتقال السائدة لا تزال من خلال الاتصال المباشر والجنسي؛ وأن انتقال العدوى انخفض في عدد من البلدان قبل تصاعد وتيرة برامج التطعيم، بالتزامن مع أنشطة المشاركة المجتمعية، واكتساب المناعة بعد الإصابة بالعدوى بين الأشخاص الأكثر عرضة للخطر، واكتساب فهم متزايد لديناميات انتقال العدوى. وإضافة إلى ذلك، بدأت بعض المناطق في وضع خطط لما بعد الطوارئ وشرعت في دمج الاستجابة في برامج الأمراض المنقولة جنسياً.

ومع ذلك، أعربت اللجنة عن قلقها بشأن احتمال عودة ظهور الحالات في بعض الأقاليم، بسبب الاختلافات الموسمية المحتملة في حدوث العدوى، ولا سيما في سياق استئناف الفعاليات والتجمعات الجماهيرية الأخرى في الأشهر المقبلة؛ وعدم الحصول على اللقاحات وقدرات الاختبار؛ وتكرار انتقال المرض الحيواني المصدر في أفريقيا؛ وحقيقة أنه لا تتلقى جميع البلدان الدعم الذي تحتاجه، أو أنه لا يوجد لديها هياكل أو أنظمة للاستجابة لجدري القردة، بما في ذلك عدم كفاية الدعم للفئات المهمشة؛ والإرهاق العام بين الوكالات الداعمة في ضوء الأولويات المتنافسة وحالات الطوارئ.

وأقرّت اللجنة باقتراح أحد أقاليم المنظمة القائل بوضع استراتيجية خمسية للتخلص من العدوى، وشدّدت على ضرورة أن تقوم جميع البلدان على وجه السرعة بإرساء استجابات قصيرة الأجل لمكافحة جدري القردة، ومواصلة تنفيذ الاستجابات القائمة، وأن تبدأ في وضع خطط وطنية وإقليمية تهدف إلى القضاء على انتقال العدوى بين البشر على المدى الطويل، أو مكافحتها، حسب الاقتضاء وبقدر الإمكان، بالتوازي مع الإدماج التدريجي في برامج فيروس العوز المناعي البشري وسائر الأمراض المنقولة جنسياً.

وأخيراً، أشارت اللجنة إلى أن انتقال جدري القردة لا يزال مستمراً في بعض البلدان وأنه لا تزال هناك ثغرات بحثية مهمة من أجل تحسين المعارف اللازمة لتذليل الفاشيات، ونصحت بالإبقاء على تقييم المرض كطارئة صحية عمومية تثير قلقاً دولياً، وأسدت المشورة بشأن مشروع التوصيات المؤقتة التي أعدتها الأمانة، على أساس أن المدير العام للمنظمة قد يستمر في إصداره هذه التوصيات المؤقتة، إذا لزم الأمر، بعد إنهاء هذه الطارئة الصحية العمومية التي تثير قلقاً دولياً في المستقبل.

التوصيات المؤقتة الصادرة عن المدير العام للمنظمة بشأن فاشية جدري القردة المندلعة في بلدان متعددة

تواصل هذه التوصيات المؤقتة المقترحة تقديم الدعم لغاية الخطة الاستراتيجية للتأهب والاستعداد والاستجابة لجدري القردة للفترة 2032-2022 الرامية إلى وقف تفشي جدري القردة، وأهدافها المتمثلة في وقف انتقال الفيروس بين البشر، وحماية الفئات الضعيفة، والتقليل إلى الحد الأدنى من انتقال الفيروس من مصدر حيواني.

وقد أُحرز تقدّم كبير في القضاء على فاشية جدري القردة المتعددة البلدان الجارية، وانخفض عدد الحالات على المستوى العالمي. وفي حين أن التوصيات المؤقتة الصادرة سابقاً لا تزال قائمة، فإنه يُشدّد في هذه الوثيقة على التوصيات المتعلقة بالمجالات التي لا تزال تطرح تحديات ومجالات عمل ناشئة بسبب الدروس المستخلصة.

وتسري هذه التوصيات المؤقتة على الدول الأطراف وفقاً لوضعها الوبائي وأنماط انتقال العدوى فيها وقدراتها فيما يتعلق بالاستجابة لجدري القردة. وهي تشير إلى حقيقة أن أي دولة طرف قد تشهد وفود جدري القردة أو انتقاله محلياً، وأن بعض الدول الأطراف قد تشهد أيضاً انتقالاً حيواني المصدر.

ومن ثم، ينبغي لكل دولة طرف أن تضع استراتيجية للحفاظ على قدرة الترصد والاستجابة في المديين المتوسط والطويل، بينما ينبغي للدول الأطراف القادرة على دعم زيادة فرص الحصول على التدابير الطبية المضادة أن تواصل بذل الجهود، بما في ذلك من خلال نقل التكنولوجيا. ومع تزايد الحالات في بعض البلدان لدى المجتمعات/الأفراد الذين يعانون من العنصرية وغيرها من أوجه الوصم والتمييز، فإنه من المهم للغاية وجود استراتيجيات الوصول إلى هذه الفئات من خلال الإبلاغ عن المخاطر والوقاية والعلاج. ولدى تنفيذ هذه التوصيات المؤقتة، ينبغي للدول الأطراف أن تكفل الاحترام الكامل لكرامة الأشخاص وحقوقهم الإنسانية وحرياتهم الأساسية، بما يتماشى مع المبادئ المنصوص عليها في المادة 3 من اللوائح الصحية الدولية.

وتنصح المنظمة الدول الأطراف بإعداد خطط قصيرة ومتوسطة إلى طويلة الأجل من أجل مكافحة جدري القردة، والحفاظ على اليقظة والقدرة على الاستجابة، وكذلك المشاركة مع المجتمعات المحلية وأصحاب المصلحة الرئيسيين، وفقاً للمبادئ التوجيهية ذات الصلة الصادرة عن المنظمة.

وينبغي للدول الأطراف أن تعزّز إجراءاتها في المجالات الرئيسية التالية:

  1. وضع خطط تشغيلية وتنفيذها، بما في ذلك الرصد والتقييم، من أجل وضع أهداف واضحة لوقف انتقال جدري القردة بين البشر في البلدان المتضررة حالياً من الفاشية، أو مكافحة جدري القردة في البلدان المعروفة بانتقال المرض من الحيوان إلى الإنسان. وفي هذا الصدد، ينبغي للدول الأطراف أيضاً أن تنظر في وضع خطط للترصد والمكافحة تنطبق على الحالات التي لا يكون فيها الاتصال الجنسي الحميم بالضرورة هو الأسلوب السائد لانتقال العدوى.
  2. المواظبة على الترصد الوبائي القائم على المختبرات، بما في ذلك الإبلاغ عن الحد الأدنى من مجموعة البيانات المتعلقة بالمتغيرات المحدّدة في استمارة المنظمة للإبلاغ عن الحالات. وينبغي للدول الأطراف أن تواصل مشاركة التقارير عن الحالات المؤكدة والمحتملة لجدري القردة مع المنظمة من خلال الاتصالات بشأن اللوائح الصحية الدولية في الوقت المناسب. وينبغي للبلدان أن تعمل على القضاء على جدري القردة (أي وقف سريان العدوى محلياً أو على مستوى المجتمع المحلي، واتخاذ تدابير للكشف الفوري عن الفاشيات الوافدة واحتوائها) حيثما أمكن ذلك، والإبقاء على ترصد عالي الجودة قائم على المؤشرات والأحداث من أجل دعم جميع هذه الجهود.
  3. دمج عمليات الترصد والكشف والوقاية والرعاية والبحث الخاصة بجدري القردة في برامج وخدمات مبتكرة للوقاية من فيروس العوز المناعي البشري والأمراض المنقولة جنسياً ومكافحتها، من أجل فهم مخاطر عودة ظهور العدوى، والكشف المبكر عن الفاشيات، وتقليل الحواجز أمام الخدمات الصحية، والإبلاغ عن المخاطر، وتعزيز الكشف عن عدوى فيروس العوز المناعي البشري غير المشخص، والعلاج المبكر والمستمر المضاد للفيروسات العكوسة، وتعزيز الرعاية السريرية للعدوى المشتركة بين فيروس العوز المناعي البشري وجدري القردة، ومعالجة الخوف والوصم والتمييز لدى الفئات السكانية المعرضة للخطر. 
  4. مواصلة تعزيز فرص الحصول على وسائل التشخيص واللقاحات والعلاجات، بما في ذلك من خلال آليات التخصيص ونقل التكنولوجيا، ودعم التصنيع الإقليمي للنهوض بالإنصاف الصحي العالمي في المناطق التي قد يواجه فيها الناس حواجز أمام الحصول على الرعاية، بما في ذلك الأقليات والأشخاص الذين يعيشون في بلدان الجنوب.
  5. تعزيز ودعم القدرات في البيئات المحدودة الموارد حيث تستمر الإصابة بجدري القردة، بما في ذلك على سبيل المثال لا الحصر نهج الصحة الواحدة وصحة الحيوان، من أجل تحسين فهم وتوصيف جميع طرق الانتقال والاستجابة للفاشيات أينما حدثت.
  6. تنفيذ جدول أعمال بحثي استراتيجي ومنسّق لضمان التوفير المستمر للأدلة، بما في ذلك على سبيل المثال لا الحصر فهم أفضل لعلم الفيروسات السريري لجدري القردة وطرق الانتقال والمحدّدات الاجتماعية للفئات المتضررة والأمراض السريرية، لا سيما لدى الأفراد الذين يعانون من كبت المناعي، ووضع التدابير المضادة، بما في ذلك التغيير الفعال للسلوك، ووسائل التشخيص السريع وعلاجات ولقاحات الجيل التالي.

وتوسّع التوصيات الواردة أدناه نطاق التوصيات الصادرة في 1 تشرين الثاني/نوفمبر 2022، أو تعدّلها. وتماشياً مع إعلان المنظمة في 28 تشرين الثاني/نوفمبر 2022، استُعيض في اللغة الإنكليزية عن مصطلح "monkeypox" (جدري القردة) بكلمة "mpox" عند الإشارة إلى المرض في جميع أجزاء هذه الوثيقة. ووثائق المنظمة المُشار إليها أدناه هي الوثائق السارية المفعول بحلول 7 شباط/فبراير 2023.

الاستعداد (1):تهدف هذه التوصيات إلى ضمان الاستعداد لتفشي جدري القردة وتسري على جميع الدول الأطراف.

توصية مضافة: 1-أ-0- إعداد استراتيجية لتعزيز القدرات في المجالات الرئيسية للاستعداد والاستجابة بما في ذلك: 1) وضع خطة قصيرة الأجل للقضاء على جدري القردة أو مكافحته على النحو المناسب للظروف الوطنية؛ 2) التأكد من أن جدري القردة هو مرض يجب الإبلاغ عنه على المستوى الوطني، وتعزيز ترصد الأمراض الوبائية من أجل دعم الجهود الرامية إلى القضاء على جدري القردة أو مكافحته، على النحو المناسب؛ 3) تعزيز البرامج والخدمات المبتكرة المتعلقة بفيروس العوز المناعي البشري والأمراض المنقولة جنسياً، والاستفادة من هذه البرامج والخدمات، من أجل دمج عمليات الترصد والكشف والوقاية والرعاية والبحث الخاصة بجدري القردة؛ 4) مواصلة تعزيز فرص الحصول على وسائل التشخيص واللقاحات والعلاجات من أجل الفئات السكانية المهمشة التي يصعُب الوصول إليها بغية النهوض بالإنصاف في المجال الصحي؛ 5) مواصلة تعزيز القدرات في البيئات المحدودة الموارد من خلال نهج الصحة الواحدة لتحسين فهم انتقال العدوى ومنعها في محور التفاعل بين الحيوان والإنسان؛ 6) تشجيع جدول أعمال بحثي لمعالجة الفجوات المعرفية الحرجة وضمان استمرار توفير الأدلة، وتحفيز جدول الأعمال هذا وتمويله ودعمه.

توصية معدلة: 1-أ- وضع خطة للقضاء على جدري القردة أو مكافحته تشمل نهجاً متعدد القطاعات ونهج الصحة الواحدة، والحفاظ على آليات التنسيق لتعزيز جميع جوانب الاستعداد من أجل وقف انتقال العدوى بين البشر والاستجابة لجدري القردة وإجراء الاستعراض بعد الإجراء من أجل تحديد الدروس المستخلصة أثناء تفشي المرض والاستفادة منها ومعالجة المخاطر المتبقية، والحد من خطر تفشي جدري القردة في المستقبل وتعزيز الاستعداد لتفشي المرض.

https://www.who.int/publications/m/item/monkeypox-strategic-preparedness--readiness--and-response-plan-(sprp)

توصية مُدد العمل بها: 1-ب- الاستمرار في التخطيط لتدخلات و/أو تنفيذ تدخلات ترمي إلى تجنب الوصم والتمييز ضد أي فرد أو فئة سكانية قد تتضرر من جدري القردة، درءاً لاستمرار انتقال فيروس جدري القردة دون الكشف عنه. وينبغي أن ينصب تركيز هذه التدخلات على ما يلي: تعزيز الإبلاغ الذاتي الطوعي وسلوك التماس الرعاية؛ ودعم إتاحة خدمات التشخيص واللقاحات والعلاجات؛ وتيسير الحصول على الرعاية السريرية ذات الجودة العالية في الوقت المناسب؛ وحماية حقوق الإنسان في الصحة والخصوصية وكرامة الأفراد المعرضين للخطر المتضررين ومخالطيهم في جميع المجتمعات. https://www.who.int/publications/i/item/WHO-MPX-RCCE-2022.1

توصية مُدد العمل بها: 1-ج- بالنظر إلى أن الزمرة الثانية من فيروس جدري القردة هي عدوى منقولة جنسياً، ينبغي ترسيخ وتكثيف الترصد الوبائي، بما في ذلك إتاحة الاختبارات التشخيصية الموثوقة والميسورة التكلفة والدقيقة فيما يخص الاعتلالات التي تطابق أعراضها جدري القردة في إطار نظم الترصد والرعاية الصحية الوطنية القائمة. ولأغراض ترصد الأمراض، ينبغي اعتماد تعاريف للحالات فيما يتعلق بحالات جدري القردة المشتبه فيها والمحتملة والمؤكدة، فضلاً عن تحديد حالات الوفيات المتعلقة بجدري القردة. https://www.who.int/publications/i/item/WHO-MPX-Surveillance-2022.4

https://www.who.int/publications/i/item/WHO-MPX-laboratory-2022.1

توصية مُدد العمل بها: 1-د- الاستمرار في تكثيف قدرات الكشف المبكر من خلال التوعية وتدريب العاملين الصحيين، بمن فيهم العاملون في مجال الرعاية الأولية، وعيادات الصحة البولية التناسلية والجنسية، وأقسام الرعاية العاجلة/ الطوارئ، وعيادات طب الأسنان، وطب الجلد، وطب الأطفال، وخدمات فيروس العوز المناعي البشري، والأمراض المعدية، وخدمات الأمومة، وطب التوليد وأمراض النساء، وغيرها من مرافق رعاية الحالات الحادة. https://www.who.int/publications/i/item/WHO-MPX-Surveillance-2022.4

توصية مُدد العمل بها: 1-ه- الاستمرار في إذكاء الوعي بشأن انتقال فيروس جدري القردة، وما يتصل به من تدابير الوقاية والحماية، وأعراض وعلامات جدري القردة في أوساط المجتمعات المتضررة حالياً في بلدان أخرى (لا سيما، على سبيل الذكر لا الحصر، المثليين ومزدوجي الميل الجنسي وغيرهم من الرجال الذين يمارسون الجنس مع رجال أو الأفراد الذين لديهم شركاء جنسيون متعددون) وكذلك في أوساط الفئات السكانية الأخرى التي قد تكون معرضة للخطر (مثل المشتغلين بالجنس الذكور والإناث ومغايري الهوية الجنسانية). https://www.who.int/publications/i/item/WHO-MPX-RCCE-2022.1

توصية معدّلة: 1-و- مواصلة إشراك المجموعات المجتمعية الرئيسية وشبكات الصحة الجنسية والمجتمع المدني، بما في ذلك شبكات الأشخاص المصابين بفيروس العوز المناعي البشري، من أجل الاستماع إلى تصورات المجتمع المحلي وشواغله بشأن جدري القردة وفهمها، وزيادة توفير المعلومات الموثوقة والوقائعية عن المرض. https://www.who.int/publications/i/item/WHO-MPX-RCCE-2022.1

توصية معدّلة: 1-ز- الاستمرار في تركيز الإبلاغ عن المخاطر وجهود الدعم المجتمعي على البيئات والأماكن التي تحدث فيها اللقاءات الحميمة (مثل تجمعات الرجال الذين يمارسون الجنس مع رجال وأماكن ممارسة الجنس) وكذلك  القنوات التي قد تيسّر الرسائل المستهدفة للمجتمعات المتضررة (مثل تطبيقات المواعدة الجغرافية المكانية للرجال الذين يمارسون الجنس مع الرجال). ويشمل ذلك التواصل مع منظمات المجتمع المحلي ومنظمي الفعاليات الكبيرة والصغيرة ومع مالكي ومديري أماكن ممارسة الجنس ودعمهم لترويج تدابير الحماية الشخصية والسلوك الذي يحد من المخاطر. https://www.who.int/publications/i/item/WHO-MPX-Gatherings-2022.1

توصية معدّلة: 1-ح- ينبغي للبلدان التي اكتُشفت فيها حالات أو وفيات جديدة من جدري القردة أن تبلغ المنظمة عن هذه الحالات بمجرد اكتشافها. وينبغي للبلدان التي تشهد حالياً فاشية أن تبلغ عن الحالات المحتملة والمؤكدة لجدري القردة على أساس أسبوعي عن طريق القنوات المنشأة بموجب أحكام اللوائح الصحية الدولية باستخدام الحد الأدنى من مجموعة البيانات الواردة في استمارة المنظمة للإبلاغ عن الحالات. https://www.who.int/publications/m/item/monkeypox-minimum-dataset-case-reporting-form-(crf) https://www.who.int/publications/i/item/WHO-MPX-Surveillance-2022.4; https://www.who.int/ar/publications/i/item/WHO-MPX-Clinical_CRF-2022.3

توصية معدّلة: 1-1- الاستمرار في تنفيذ جميع الإجراءات اللازمة لكي يتسنى الاستعداد لتطبيق أو مواصلة تطبيق مجموعة التوصيات المؤقتة في إطار الاستجابة للفاشية (2) أدناه في حالة الكشف لأول مرة أو مجدداً عن حالة أو أكثر من حالات جدري القردة المشتبه فيها أو المحتملة أو المؤكدة.

https://www.who.int/publications/m/item/monkeypox-strategic-preparedness--readiness--and-response-plan-(sprp)

الاستجابة للفاشية الفئة (2): جميع الدول الأطراف التي سجلت فيها حالة واحدة أو أكثر من حالات جدري القردة، بغض النظر عن المصدر الأولي، أو تلك التي تشهد انتقالاً للعدوى بين البشر، بما في ذلك في أوساط الفئات السكانية الرئيسية في المجتمعات المحلية المعرضة بشدة لخطر العدوى

2-أ- تنفيذ استجابة منسقة

توصية مُدد العمل بها: 2-أ-1- الاستمرار في تنفيذ إجراءات الاستجابة بهدف وقف انتقال فيروس جدري القردة بين البشر، مع التركيز على سبيل الأولوية على المجتمعات المحلية المعرضة بشدة لخطر العدوى، والتي قد تختلف حسب السياق وتشمل المثليين ومزدوجي الميل الجنسي وغيرهم من الرجال الذين يمارسون الجنس مع رجال. وتشمل هذه الإجراءات: الإبلاغ عن المخاطر والمشاركة المجتمعية على نحو محدد الأهداف، والكشف عن الحالات، ودعم عزل الحالات وعلاجها، وتتبع المخالطين، والتمنيع المستهدف للأشخاص المعرضين بشدة للإصابة بجدري القردة.

https://www.who.int/publications/m/item/monkeypox-strategic-preparedness--readiness--and-response-plan-(sprp)

توصية مُدد العمل بها: 2-أ-2- الاستمرار في دعم تمكين المجتمعات المحلية المتضررة، وتيسير ودعم اضطلاعها بدور قيادي في إعداد الاستجابة للمخاطر الصحية التي تواجهها والمساهمة الفعالة في هذه الاستجابة ورصدها. وتوسيع نطاق الموارد التقنية والمالية والبشرية إلى أقصى حد ممكن واستدامة المساءلة المتبادلة بشأن أنشطة المجتمعات المتضررة. https://www.who.int/publications/m/item/monkeypox-strategic-preparedness--readiness--and-response-plan-(sprp)

توصية مُدد العمل بها: 2-أ-3- الاستمرار في تنفيذ إجراءات الاستجابة بهدف حماية الفئات الضعيفة (الأفراد منقوصو المناعة، والأطفال، والنساء الحوامل) الذين قد يكونون عرضة لخطر الإصابة بمرض جدري القردة الوخيم. وتشمل هذه الإجراءات: الإبلاغ عن المخاطر والمشاركة المجتمعية على نحو محدد الأهداف، والكشف عن الحالات، ودعم عزل الحالات، وتتبع المخالطين، والعلاج. وقد تشمل أيضاً التمنيع المستهدف الذي يراعي بعناية المخاطر والفوائد بالنسبة إلى الفرد في سياق عملية مشتركة لاتخاذ القرار السريري. https://www.who.int/publications/m/item/monkeypox-strategic-preparedness--readiness--and-response-plan-(sprp)

2-ب إشراك المجتمعات المحلية وحمايتها

توصية معدّلة: 2-ب-1- الاستمرار في إذكاء الوعي بشأن طريقة ظهور جدري القردة وانتقاله في المجتمعات المتضررة، وخاصة في صفوف السكان المهمشين الذين يصعب الوصول إليهم والذين قد يختلفون حسب السياق، والإجراءات التي يمكن اتخاذها للحد من المخاطر. وتشجيع الإقبال على تدابير الوقاية واستخدامها على نحو سليم، بما في ذلك دعم الإتاحة المنصفة للتطعيم الوقائي الأولي للأشخاص المعرضين لخطر التعرض للعدوى، واعتماد تدابير أخرى مستنيرة للتخفيف من المخاطر بما يتماشى مع أحدث إرشادات المنظمة. https://www.who.int/publications/i/item/WHO-MPX-Gatherings-2022.1

توصية مُدد العمل بها: 2-ب-2- الاستمرار في العمل مع السلطات ومنظمي التجمعات (الكبيرة والصغيرة)، بما فيها التجمعات التي يحتمل أن تفضي إلى لقاءات ذات طابع جنسي حميمي أو التي قد تشمل أماكن لممارسة الجنس، من أجل الترويج لتدابير وسلوكيات الحماية الشخصية، وتشجيع المنظمين على تطبيق نهج قائم على المخاطر في عملية اتخاذ القرار المتعلقة بإقامة مثل هذه الفعاليات. وينبغي إتاحة جميع المعلومات اللازمة للإبلاغ عن المخاطر بشأن الخيارات الشخصية فيما يتعلق بالتدابير الوقائية، بما في ذلك دور اللقاحات والحد من عدد الشركاء، والوقاية من العدوى ومكافحتها، بما في ذلك التنظيف المنتظم لأماكن الفعاليات ومبانيها.

https://www.who.int/publications/i/item/WHO-MPX-Gatherings-2022.1

توصية معدّلة: 2-ب-3- الاستمرار في إعداد تدخلات الإبلاغ عن المخاطر والمشاركة المجتمعية على نحو محدد الأهداف، بما في ذلك الرصد المنهجي لوسائل التواصل الاجتماعي (من خلال المنصات الرقمية مثلا) للاطلاع على التصورات الناشئة والشواغل والمعلومات الخاطئة التي قد تعيق إجراءات الاستجابة. والمشاركة في إعداد مواد التواصل مع المجتمعات من أجل فهم أكبر للمعلومات المتطورة المسندة بالبينات.  https://www.who.int/publications/i/item/WHO-MPX-RCCE-2022.1

توصية مُدد العمل بها: 2-ب-4- الاستمرار في التواصل مع ممثلي المجتمعات المحلية المتضررة، والمنظمات غير الحكومية، والمسؤولين المنتخبين والمجتمع المدني، وعلماء السلوك لاستشارتهم بشأن النهُج والاستراتيجيات الرامية إلى تجنب وصم أي فرد أو فئة سكانية أثناء تنفيذ التدخلات المناسبة، حتى يتسنى اعتماد سلوك التماس الرعاية وإتاحة اختبارات الكشف والتدابير الوقائية والرعاية السريرية على نحو منصف وفي الوقت المناسب، ومنع انتقال فيروس جدري القردة دون الكشف عنه. https://www.who.int/publications/i/item/WHO-MPX-RCCE-2022.1

2-ج تدابير الترصّد والصحة العامة

توصية معدّلة: 2-ج-1- تكثيف ترصد الاعتلالات التي تطابق أعراضها جدري القردة في إطار خطط الترصد الوطنية القائمة، بما في ذلك إتاحة الاختبارات التشخيصية الحسنة التوقيت والموثوقة والميسورة التكلفة والدقيقة.

https://www.who.int/publications/i/item/WHO-MPX-Surveillance-2022.4

توصية مُدد العمل بها: 2-ج-2- الاستمرار في إبلاغ المنظمة على أساس أسبوعي، بما في ذلك عبر القنوات المنشأة بموجب أحكام اللوائح الصحية الدولية (2005)، بحالات جدري القردة المحتملة والمؤكدة والوفيات المتعلقة بهذا المرض، أو على أساس شهري إذا أُدرج التدبير العلاجي لجدري القردة في برامج فيروس العوز المناعي البشري أو غيرها من برامج الأمراض المنقولة جنسياً، بما في ذلك استخدام الحد الأدنى من مجموعة البيانات الواردة في استمارة المنظمة للإبلاغ عن الحالات.

Mpox (monkeypox) Case investigation form (CIF) and minimum dataset Case reporting form (CRF) (who.int)

https://www.who.int/publications/i/item/WHO-MPX-Surveillance-2022.4; https://www.who.int/ar/publications/i/item/WHO-MPX-Clinical_CRF-2022.3

توصية مُدد العمل بها: 2-ج-3- تعزيز القدرات المختبرية (بما في ذلك الاستعانة بالقدرات الدولية على إحالة العينات حسب الحاجة) ودعم إتاحة الاختبارات، على نحو لا مركزي داخل البلدان، حيثما أمكن ذلك، لتشخيص عدوى فيروس جدري القردة، وما يتصل بذلك من أنشطة الترصد، استناداً إلى استخدام اختبار تضخيم الحمض النووي (NAAT)، مثل تفاعل البوليميراز التسلسلي (PCR) التقليدي أو في الوقت الحقيقي. https://www.who.int/publications/i/item/WHO-MPX-laboratory-2022.1

توصية مُدد العمل بها: 2-ج-4- الاستمرار في تعزيز القدرات في مجال تحديد المتواليات الجينية، والقدرات الدولية على إحالة العينات، بالاعتماد على القدرات الحالية لتحديد المتواليات في جميع أنحاء العالم، لتحديد الزمر الفيروسية الدائرة وتطورها، وتبادل بيانات التسلسل الجيني من خلال قواعد البيانات المتاحة للجمهور.  https://www.who.int/publications/i/item/WHO-MPX-laboratory-2022.1

توصية معدّلة: 2-ج-5 عزل الحالات طوال الفترة المعدية. وينبغي أن تشمل السياسات المتصلة بعزل الحالات تقديم الدعم الصحي والنفسي والمادي والأساسي للعيش اللائق. وينبغي أن يستتبع أي تعديل لسياسات العزل في مرحلة لاحقة من فترة العزل التخفيف من أي مخاطر متبقية على الصحة العامة. وإسداء المشورة للأشخاص الذين تم تحديد إصابتهم المشتبه بها أو المؤكدة بجدري القردة، خلال فترة العزل، بشأن كيفية تقليل مخاطر انتقال جدري القردة إلى الحد الأدنى، مثل تغطية الآفات وارتداء قناع وفقاً لأحدث إرشادات المنظمة. https://www.who.int/publications/i/item/WHO-MPX-Clinical-and-IPC-2022.1

توصية حُذفت: 2-ج-6 وأُدمجت سابقاً مع 2-ج-5

توصية مُدد العمل بها: 2-ج-7- إجراء تتبع للمخالطين في أوساط الأفراد المخالطين لأي شخص قد تتبين إصابته بجدري القردة إصابة مشتبه فيها أو محتملة أو مؤكدة، بما في ذلك: تحديد هوية المخالطين (وإحاطتها بالسرية)، وإدارة الإخطار، والمتابعة لمدة 21 يوماً من خلال مراقبة صحية قد تكون ذاتية أو مدعومة من موظفي الصحة العامة. وينبغي أن تشمل السياسات المتصلة بالتدبير العلاجي للمخالطين الدعم الصحي والنفسي والمادي والأساسي للعيش اللائق.  https://www.who.int/publications/i/item/WHO-MPX-Surveillance-2022.4

توصية مُدد العمل بها: 2-ج-8- الاستمرار في النظر في الاستخدام المستهدف للقاحات الجيل الثاني أو الثالث المضادة للجدري أو لجدري القردة (المشار إليه فيما يلي باللقاح (اللقاحات)) للوقاية اللاحقة للتعرض عند المخالطين، بما يشمل المخالطين في سياق الأسرة والشركاء الجنسيين وغيرهم من مخالطي الحالات المجتمعية والعاملين الصحيين حيث يحتمل حدوث خرق في تطبيق قواعد استخدام معدات الحماية الشخصية.   https://www.who.int/publications/i/item/WHO-MPX-Immunization

توصية مُدد العمل بها: 2-ج-9- الاستمرار في النظر في استخدام اللقاحات للتطعيم الوقائي الأولي (قبل التعرض)، ولا سيما لدى الأشخاص والمجتمعات المعرضة بشدة لخطر التعرض للعدوى. ويشمل الأشخاص الأكثر عرضة لخطر التعرض في الفاشية المندلعة في متعددة البلدان المثليين أو ومزدوجي الميل الجنسي أو غيرهم من الرجال الذين يمارسون الجنس مع شركاء متعددين. وقد يشمل الأشخاص الآخرون المعرضون للخطر الأفراد الذين لديهم شركاء جنسيون عرضيون متعددون، والمشتغلين بالجنس، والأشخاص المعرضين أو المحتمل تعرضهم الإصابة بمرض أشد وخامة. وقد يشمل المعرضون للخطر أيضاً العاملين الصحيين المعرضين لخطر التعرض المتكرر، والعاملين في المختبرات المتعاملين مع أنواع الفيروسات الجدرية، والعاملين في المختبرات السريرية الذين يجرون اختبارات تشخيصية لجدري القردة.

https://www.who.int/publications/i/item/WHO-MPX-Immunization 

توصية مُدد العمل بها: 2-ج-10- الاستمرار في عقد اجتماعات للفريق الاستشاري التقني الوطني للتمنيع لاتخاذ أي قرار بشأن سياسة التمنيع واستخدام اللقاحات. وينبغي أن تسترشد هذه التوصيات بتحليل المخاطر والفوائد. وفي جميع الظروف، ينبغي أن يسترشد استخدام اللقاحات بالوقت اللازم لتحقيق فعالية المناعة الوقائية التي يحتمل أن يوفرها التطعيم.   https://www.who.int/publications/i/item/WHO-MPX-Immunization

توصية مُدد العمل بها: 2-ج-11- الاستمرار في إشراك المجتمعات المعرضة بشدة لخطر العدوى في عملية اتخاذ القرار فيما يتعلق بأي لقاح يتم طرحه. https://www.who.int/publications/i/item/WHO-MPX-Immunization

توصية مُدد العمل بها: 2-ج-12- الاستمرار في إجراء تقييمات شاملة للمخاطر، والاستعداد لأي حالة أو فاشية لجدري القردة والاستجابة السريعة لها في أماكن التجمعات، بما في ذلك المستشفيات والسجون وأماكن إقامة العمال المهاجرين، أو غيرها من البيئات التي قد تكون فيها الكثافة السكانية مرتفعة، بما في ذلك مرافق النازحين أو اللاجئين. https://www.who.int/publications/m/item/multi-country-outbreak-of-mpox--external-situation-report--13---5-january-2023

2-د- التدبير العلاجي السريري والوقاية من العدوى ومكافحتها

توصية مُدد العمل بها: 2-د-1- وضع واستخدام مسارات وبروتوكولات الرعاية السريرية الموصى بها لفحص الحالات المشتبه في إصابتها بجدري القردة وفرزها وعزلها واختبارها وتقييمها سريرياً في جميع البيئات السريرية التي قد يوجد فيها أشخاص مصابون بمتلازمات سريرية مطابقة، بما في ذلك على سبيل المثال لا الحصر الرعاية العاجلة أو الأولية وخدمات الصحة الجنسية وعيادات الأمراض الجلدية؛ وتوفير التدريب لمقدمي الرعاية الصحية بناء على ذلك، ورصد تنفيذ تلك البروتوكولات. https://www.who.int/publications/i/item/WHO-MPX-Clinical-and-IPC-2022.1

 

توصية مُدد العمل بها: 2-د-2- وضع ومواصلة تنفيذ بروتوكولات متعلقة بتدابير الوقاية من العدوى ومكافحتها تتماشى مع أحدث إرشادات المنظمة وتشمل الضوابط الهندسية والإدراية واستخدام معدات الحماية الشخصية؛ وتوفير التدريب لمقدمي الرعاية الصحية بناء على ذلك، ورصد تنفيذ تلك البروتوكولات. https://www.who.int/publications/i/item/WHO-MPX-Clinical-and-IPC-2022.1

 

توصية معدّلة: 2-د-3 الاستمرار في تزويد العاملين الصحيين والعاملين في المختبرات بمعدات الحماية الشخصية المناسبة، وفق ما تقتضيه المرافق الصحية والمختبرات، وتدريب جميع الموظفين على استخدام معدات الحماية الشخصية. والنظر في التطعيم الوقائي قبل التعرض بالنسبة إلى العاملين الصحيين، حسب الاقتضاء، وبناءً على الفوائد والمخاطر المقدرة.  https://www.who.int/publications/i/item/WHO-MPX-Clinical-and-IPC-2022.1; https://www.who.int/publications/i/item/WHO-MPX-Immunization

توصية مُدد العمل بها: 2-د-4- الاستمرار في وضع وتحديث وتنفيذ بروتوكولات مسنّدة بالبينات بشأن الرعاية السريرية والتدبير العلاجي للمرضى الذين يعانون من حالات جدري القردة غير المعقدة (مثل الحفاظ على نظافة الآفات الجلدية، والتخفيف من الألم، والحفاظ على القدر الكافي من الماء والغذاء) ومختلف مظاهر المرض الوخيم؛ والوقاية من المضاعفات الحادة وعلاجها؛ ورصد العواقب المتوسطة أو الطويلة الأجل وتدبيرها علاجياً، بما في ذلك توفير الدعم الاجتماعي والنفسي عند الحاجة. وإرساء الكشف عن حالات جدري القردة ورعاية المصابين من خلال نُهج متكاملة مع خدمات الصحة الجنسية والوقاية من فيروس العوز المناعي البشري ورعاية المصابين به، بسبل منه مشاركة المجتمع المحلي مع منظمات المجتمع المدني.

https://www.who.int/publications/i/item/WHO-MPX-Clinical-and-IPC-2022.1

توصية مُدد العمل بها: 2-د-5- الاستمرار في مواءمة جمع البيانات والإبلاغ عن الحصائل السريرية، باستخدام المنصة السريرية العالمية لمنظمة الصحة العالمية بشأن جدري القردة.

https://www.who.int/tools/global-clinical-platform/monkeypox

2-ه- التدابير المضادة الطبية والأبحاث

توصية مُدد العمل بها: 2-ه-1- الاستمرار في بذل كل الجهود اللازمة لاستخدام اللقاحات الحالية أو الجديدة المضادة لجدري القردة في إطار الدراسات التعاونية بشأن النجاعة السريرية، باستخدام أساليب التصميم الموحدة وأدوات جمع البيانات فيما يخص البيانات السريرية وبيانات الحصائل، لتسريع وتيرة توليد الأدلة بشأن النجاعة والمأمونية، وجمع البيانات عن فعالية اللقاحات (مثلا بمقارنة مقررات التطعيم بجرعة واحدة أو جرعتين)، وإجراء دراسات بشأن فعالية اللقاحات. https://www.who.int/publications/i/item/WHO-MPX-Immunization

توصية مُدد العمل بها: 2-ه-2- الاستمرار في بذل كل الجهود اللازمة لاستخدام العلاجات الحالية أو الجديدة والعوامل المضادة للفيروسات لعلاج حالات جدري القردة في إطار الدراسات التعاونية بشأن النجاعة السريرية، باستخدام أساليب التصميم الموحدة وأدوات جمع البيانات فيما يخص البيانات السريرية وبيانات الحصائل، لتسريع وتيرة توليد الأدلة بشأن النجاعة والمأمونية. https://www.who.int/publications/i/item/WHO-MPX-Clinical-and-IPC-2022.1

توصية مُدد العمل بها: 2-ه-3- إذا تعذر استخدام اللقاحات ومضادات الفيروسات لعلاج جدري القردة في سياق إطار بحثي تعاوني، فيمكن النظر في استخدامها بموجب بروتوكولات إتاحة موسعة، مثل الاستخدام الطارئ الخاضع للرصد للتدخلات غير المسجلة والتحقيقية، في ظروف معينة، باستخدام جمع منسق لبيانات الحصائل السريرية (مثل المنصة السريرية العالمية للمنظمة بشأن جدري القردة). https://www.who.int/publications/i/item/9789240041745

توصية مُدد العمل بها: 2-ه-4- الاستمرار في تشجيع ودعم وتيسير جمع البيانات والأبحاث ذات الأولوية في مجالات العمل ذات الصلة بجدري القردة، بما في ذلك على سبيل المثال لا الحصر انتقال الأمراض والتاريخ الطبيعي لوسائل تشخيص المرض والتكنولوجيات المبتكرة بما في ذلك اختبارات نقاط الرعاية، والحركيات الفيروسية لدى جميع أنواع العينات وتشخيص الحيوانات؛ والأبحاث والدراسات السلوكية بشأن فعالية التدخلات؛ ومخاطر تعرض العاملين الصحيين للعدوى والتدبير العلاجي قبل التعرض وبعده؛ والأبحاث المتعلقة بانتقال جدري القردة الحيواني المنشأ على مستوى اختلاط الإنسان والحيوان والبيئة، بما في ذلك عوامل الخطر الاجتماعية والاقتصادية والسلوكية، ومؤشرات الترصد البيئي في مياه الصرف الصحي.

https://www.who.int/news-room/events/detail/2022/06/02/default-calendar/who-monkeypox-research--what-are-the-knowledge-gaps-and-priority-research-questions  

2-و- السفر المحلي والدولي

توصية مُدد العمل بها: 2-و-1- الاستمرار في اعتماد وتطبيق التدابير التالية:

  • ينبغي لأي فرد تعتبره السلطات الصحية المختصة حالة مشتبها بها أو محتملة أو مؤكدة لجدري القردة أن يتجنب القيام بأي سفر، بما في ذلك السفر الدولي، حتى يُسمح له بذلك. وينبغي لأي فرد يشعر بتوعك أن يُنصح بطلب الرعاية الطبية قبل السفر.
  • ينبغي لأي فرد تم تحديده باعتباره مخالطاً لمصاب بجدري القردة، ويخضع من ثم للرصد الصحي، أن يتجنب القيام بأي سفر، بما في ذلك السفر الدولي، أثناء وجوده قيد فترة الرصد الصحي، ويُستثنى من ذلك المخالطون الذين توافق السلطات الصحية المعنية فيما يخصهم على اتخاذ ترتيبات قبل المغادرة لضمان استمرارية الرصد الصحي، أو، في حالة السفر الدولي، أو يوافق عليها بين السلطات الصحية الوطنية.

ويستثنى من هذا التقييد كل شخص مصاب أو مخالط لمصاب قد يحتاج إلى السفر للحصول على رعاية طبية عاجلة أو للفرار من أوضاع تهدد حياته، مثل النزاعات أو الكوارث الطبيعية؛

https://www.who.int/publications/i/item/WHO-MPX-Surveillance-2022.4

  • يمكن للعاملين عبر الحدود، الذين حُدد أنهم مخالطون لمصاب بجدري القردة ويخضعون من ثم للرصد الصحي، أن يواصلوا أنشطتهم اليومية الروتينية شريطة أن تقوم السلطات الصحية بتنسيق الرصد الصحي على النحو الواجب من جانبي/جميع جوانب الحدود.

توصية مُدد العمل بها: 2-و-2- الاستمرار في إنشاء قنوات تشغيلية بين السلطات الصحية وسلطات النقل ومشغلي وسائل النقل ونقاط الدخول من أجل:

  • تيسير تتبع المخالطين على الصعيد الدولي فيما يتعلق بالأفراد الذين ظهرت عليهم علامات وأعراض مطابقة لعدوى فيروس جدري القردة أثناء السفر أو عند العودة؛
  • توفير مواد إعلامية عند نقاط الدخول بشأن العلامات والأعراض المطابقة لجدري القردة؛ والوقاية من العدوى ومكافحتها؛ وكيفية التماس الرعاية الطبية في مكان المقصد؛

لا تنصح المنظمة باتخاذ أي تدابير إضافية عامة أو مستهدفة ذات صلة بالسفر الدولي غير تلك المحددة في الفقرتين 2-و-1 و2-و-2.

الانتقال الحيواني المنشأ (الفئة 3): الدول الأطراف، التي تشهد انتقالاً حيواني المنشأ معروفاً أو مشتبهاً به، بما في ذلك الدول التي يعرف حدوث انتقال لجدري القردة حيواني المنشأ فيها أو التي أبلغ فيها عنه من قبل، والدول التي وُثق فيها وجود فيروس جدري القردة في أي نوع حيواني، والدول التي قد يشتبه أو يتوقع حدوث إصابة بعدوى حيوانية فيها، بما في ذلك الحيوانات الأليفة المنزلية والمواشي والحيوانات البرية في البلدان المتضررة حديثا. وتسري هذه التوصيات على جميع الدول الأطراف.

توصية مُدد العمل بها: 3-أ- الاستمرار في إنشاء أو تفعيل آلية التنسيق التعاوني في إطار نهج الصحة الواحدة أو آليات أخرى على المستوى الاتحادي والوطني ودون الوطني و/أو المحلي، حسب الاقتضاء، بين سلطات الصحة العامة والطب البيطري والحياة البرية لفهم ورصد وإدارة مخاطر انتقال العدوى من الحيوان إلى الإنسان ومن الإنسان إلى الحيوان في الموائل الطبيعية، والبيئات الحرجية وغيرها من البيئات البرية أو المنظمة، ومحميات البراري، والبيئات المنزلية وشبه المنزلية، وحدائق الحيوان، ومحلات الحيوانات الأليفة وملاجئ الحيوانات وأي أماكن قد تتعرض فيها الحيوانات للنفايات المنزلية.

توصية معدلة: 3-ب- الاستمرار في إجراء تحقيقات ودراسات مفصلة في الحالات لتوصيف أنماط انتقال العدوى، بما في ذلك حالات الانتقال المشتبه فيها أو الموثقة للعدوى من الحيوان إلى الإنسان وانتقالها المرتد من الإنسان إلى الحيوان. وفي جميع السياقات، ولا سيما في الدول الأطراف في إقليمي أفريقيا وشرق المتوسط، ينبغي تحديث استمارات التحقيق في الحالات وتكييفها للحصول على معلومات عن المجموعة الكاملة من حالات التعرض المحتملة وطرق انتقال العدوى الحيوانية المنشأ وبين البشر، بما في ذلك عن طريق الاتصال الجنسي. وتبادل نتائج هذه المساعي، بما في ذلك الاستمرار في إبلاغ المنظمة بالحالات وإبلاغ المنظمة بالحالات الحيوانية.https://www.who.int/publications/i/item/WHO-MPX-Clinical_CRF-2022.3

 إعداد ونشر تدابير طبية مضادة (4): تسري هذه التوصيات على جميع الدول الأطراف، ولا سيما الدول التي تملك القدرة على ابتكار وتطوير تدابير طبية مضادة و/أو تصنيعها

توصية معدّلة: 4-أ- ينبغي للدول الأطراف أن تعمل على بناء و/أو دعم قدرات البحث والتطوير والتصنيع، وحيثما أمكن نقل التكنولوجيا من أجل وسائل تشخيص جدري القردة أو لقاحاته أو علاجاته من أجل تعزيز توافرها وزيادة الإنتاج.

توصية مُدد العمل بها: 4-ب- ينبغي للدول الأطراف والمصنعين أن يواصلوا العمل مع المنظمة لضمان إتاحة وسائل التشخيص واللقاحات والعلاجات وغيرها من الإمدادات الضرورية استناداً إلى احتياجات الصحة العامة وبروح التضامن وبتكلفة معقولة للبلدان في البلدان حيث تشتد الحاجة إليها لدعم الجهود الرامية إلى وقف انتشار جدري القردة في المستقبل.